اكرهك •••فماذا لو احببتك؟!
الحلقه ( 28 )محمد رقدت و ما فقتش الا ع المغرب نزلت لقيت الحوش هادي و الاضاءه مطفيه
استغربت و لا اراديا دورت نادين
ما لقيتهاش دورت في دار الضيوف في المطبخ في الحمام ركبت فوق في كل الديار نزلت زي المجنون
ولعت السياره وًطلعت••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
انا بعد ما ركب محمد خلاص حسيت بمنتهى الاهانه
خلاص معاش نقدر نتحمل
اتصلت برهف
و قتلها تجيني لانها كانت قريبه من الحوش جتني
و اول ما ركبت
سلمت عليا و استلمتني
رهف : خيرك شن في
انا: مافي شي
رهف : نادين انتي مش ع بعضك
انا: محمد مش فاضي و انا استاحشت حوشنارهف : باهي بنمشيهالك
انا: سامحيني جبتك و انتي لاهيه في ترتيبات عرسك
رهف: اصلا كنت قريبه و خلاص تقريبا كملتوصلت لحوشنا و انا مشاعري مختلطه بين الفرح و الجرح من محمد واسلوبه و تصرفاته
و مش عارفه شن نقول ل اماليا فكرت و فكرت بعدين قررت نقول الي يخطر على باليطقيت فتحت ماما: شن هالمفجأه الحلوه
انا: ها شفتي استاحشتكم
اووو صهيب العسل هنا
صهيب : دادين
انا: نعم
صهيب : ستلاته
انا؛ مانحسابش بنلقاك ما جبتش
ماما دارت قهوه و جت : ارتحتي في حوشك
انا : ايه حلو الحمد لله
ماما: و شن اخبارك انتي و محمد
انا : تمام صهيب جاي زياره ؟
ماما: ع طول
انا :كيف
ماما: .....،
.
.
.
انا: كل هذا صار كيف تفرط في ولدها
ماما: الله غالب نصيبه الولد
انا: نصيبه حلو لانه عوضه بيكماما: خلي ندير العشا بكري .... محمد بيجي يتعشا
انا : مش عارفه مشغول شوي
ماما: كلميه اسأليه
انا : باهيخشيت لداري و انا مش عارفه شن نجاوب ع باقي اسئله ماما الي مازالت
ورن الباب
ماما من المطبخ: نادين افتحي••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
ريم كانت في الكليه و بتروح
ولان وائل كان يستنى فها و مستعجلها فكانت طالعه تجري خبطت في ولد و طاحت
ريم: اسفه اسفه
الولد: تمام ولا يهمك صارتلك حاجه
ريم وهي بتنوض: لا ما فيا شي اسفه
الولد : قلنا و لا يهمك
و امشت ريم تجري
ريم: مغرور شكلهو ركبت في السياره
وائل : ليش ما تطلعيش بسرعه
ريم: شن انركب صاروخ!!
وائل : انتي حتى تركبي صاروخ تعطلي في دمك
ريم : توا الساعه قداش
وائل شاف للساعه: 2
ريم : شوف المكالمه 2 الا 5 دقايق
وائل : شن معناها
ريم: معناها ما عطلتش يا ذكي كلها خمس دقايقوائل : شن استفدنا من التحليل متاعك
ريم بعصبيه: سوق و انت ساكت
وائل : ههههههه••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••