الفصل السابع عشر ..... أصبحتِ كالدمِّ يجري بين أوردتي ( عشق اليوسف ❤️) بقلمي مريان حمادة ❤️✍️
لا تنسوا ذكر الله والصلاة والسلام على خير الأنام ❤️
............................................................................
مجهول : الخطة ماشية تمام يا فندم
مجهول ( الرئيس ) : تمام لازم سعد يدخل الشركة و يكتسب ثقتهم و بعد كدا يبدأ ياخد فلوسهم بالتدريج وندخل في منافسة شركتهم و إحنا اللي نكسب
مجهول : اللي تطلبه يتنفذ يا فندم
مجهول ( الرئيس) : تمام اطلع
بعد ما طلع
مجهول ( الرئيس ) : لازم أدفعك تمن الماضي و ثمن كل لحظة عدت عليا من غير أمي بسببك يا مالك عزيز
............................................................................
في شركة عبدالرحمن
طبعا هادي شغال معاه بقاله أسبوعين
الباب خبط
عبدالرحمن : إتفضل
هادي دخل : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عبدالرحمن : وعليكَ السلام ورحمة الله وبركاته إتفضل يا أبو إلياس
هادي دخل و قال : حضرتك طلبتني يا فندم
عبدالرحمن : اه يا أبو إلياس إتفضل دي مكافأة ليك
هادي بص للفلوس واستغرب : بس يا فندم لسة بدري على المرتب الشهري
عبدالرحمن : ما أنا ذي ما قولتلك دي مكافأة كدا مش مرتب لأني شايفك مجتهد في شغلك
هادي : دا واجبي يا فندم و مش لازم الفلوس دي
عبدالرحمن ابتسم لقناعته : أعتبر دي هدية مني لإلياس أنا أول ما شوفته و حبيته جدا ما شاء الله عليه ذكي
هادي : ربنا يكرم حضرتك يا فندم وشكرا لحضرتك
عبدالرحمن : مفيش أخ بيشكر أخوه يا هادي و أنا أخوك
هادي : ربنا يبارك فيك لينا يا باشا
............................................................................
في مستشفى المريمية ( قسم معمل التحاليل )
خالد : السلام عليكِ ورحمة الله وبركاته سمسمتي
أسماء بخجل شديد : وعليكَ السلام ورحمة الله وبركاته
خالد : إتأخرت ولا إيه
أسماء : يعني
خالد : مش كنتي إنتظرتيني و كنا جينا مع بعض
أسماء : مش مشكلة بقا عمر كان رايح الشركة و جابني
خالد : بكرة إن شاء الله هيجيلك
أسماء : إن شاء الله
خالد : تعرفي يا أسماء أنا محظوظ أوي بيكِ بجد مكنتش متخيل إن ربنا يرزقني زوجة بالطيبة و الأخلاق و الجميلة اللي فيكِ دي يا أسماء
أنت تقرأ
أصبحتِ كالدَّمِ يجري بين أوردتي (عشْقُ اليُوسُف)
Random"تسللتِ إلى دمي بهدوء، حتى غدت أنفاسي تنطق باسمك، واستقرت روحك في روحي، فما عدتُ أفرق بيني وبينك... صرتِ كيان قلبي، وصوت نبضه، بل صرتِ أنتِ القلب ذاته. مريمُ... إن كنتُ جسدًا، فأنتِ روحه، وإن كان لي قلب، فهو بين يديكِ وديعة، مُلككِ أنتِ وحدكِ، لا ين...
