الفصل الواحد و الأربعون ....... من رواية أصبحتِ كالدمِّ يجري بين أوردتي (عشق اليوسف ❤️) بقلمي مريان
لا تنسوْا ذِكرَ الله و الصلاة و السلام على خير الأنام ❤️
لا تقرأوا قبل أن تؤدوا فروضكم
إذكروا الله
قراءة ممتعة
.....بسم الله نبدأ
............................................................................
يوسف أخد مريم و أنس و راحوا عند فيلا مالك عزيزيوسف و مريم نزلوا و يوسف شايل أنس و مريم ف حضنه و دخلوا
أحمد كانوا لسة نازلين هو و فاطمة و قاعدين بيفطروا مع مالك و نور
يوسف : السلام عليكم
الكل رد .. و عليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
أحمد ابتسم : أنوووس حبيبي تعالى ياض
يوسف رفع حاجبه : أنت تسكت خالص بوظت الواد يا أحمد
فاطمة ضحكت و ردت ع يوسف : أنت اللي تسكت خالص يا يوسف سيب الواد يفرفش عاوزه يطلع كئيب
يوسف باستغراب : كئيب !
مريم راحت سلمت ع نور و مالك و و اقفة تضحك عليهم
مالك : تعالى يا أنس سلّم ع جدو
أنس راح و حضن مالك : إزيك يا جدو
مالك إبتسم : أنا كويس الحمدلله يا حبيب جدو
و قعده ع رجله
يوسف : طيب أنا هستأذن أنا يا عمي عشان أودّي مريم الجامعة
و بص لفاطمة : لو رايحة الجامعة تعالي معانا يا فاطم
فاطمة : لا عقبال عندكم واخدة إجازة هاخد الواد أنوسي دلوقتي و نروح عند عائشة متقلقوش هو في إيد أمينة أوووي
يوسف بصدمة : أمينة ! ربنا يستر .... يلا يا مريوم
و طلع هو و مريم و ركبوا العربية تاني
يوسف ببسوق العربية و باصص قدامه و مريم حاطة إيديها على إيده و بصاله و مبتسمة
يوسف و هو باصص قدامه : بتبصلي كدا ليه يا مريوم ؟!
مريم بدلع : الله ! جوزي حبيبي أبصله براحتي و لا أنت رأيك إيه
يوسف بغيظ : اممم جاية تدلعي عليا برا البيت يا ست مريم
مريم : ههههه معلش بقا ...... جاي معايا الجامعة ولا إيه
يوسف : لا رايحة المستشفى إن شاء الله
مريم : طب ليه هو أنت معتش هتشرحلنا تاني
يوسف ابتسم : بداية الترم الجديد ده أما تكوني ف سنة رابعة إن شاء الله هكون دكتور رسمي ف الكلية عشان تحضير الدكتوراه لطالب طب جراحة بياخد من سنتين و نصف ل ثلاث سنوات أما أنا كنت بدخلكم عشان لو الدكتور بتاعكم غايب أو مش فاضي أو كدا و هو ما شاء الله مكنش فاضي قبل كدا فكنت بدهل أما أول الترم الجديد إن شاء الله نحدخل رسمي
أنت تقرأ
أصبحتِ كالدَّمِ يجري بين أوردتي (عشق اليوسف ❤️)
Aléatoireأصبحتِ دمائي وروحي حتى تملكتِ من جسدي كله فأصبح قلبي ينطق باسم مريم أنتِ كيانُ يوسف يا مريم... قلبي مِلكُكِ وهو رهنٌ بين يديكِ مريمَ ❤️