الفصل العشرون ...... أصبحتِ كالدمِّ يجري بين أوردتي (عشق اليوسف ❤️) بقلمي مريان حمادة ❤️✍️
لا تنسوْا ذِكرَ الله والصلاة والسلام على خير الأنام ❤️
............................................................................في كندا ( يوم التسليم )
أحمد بيكلم يوسف في السماعة
يوسف : خليك على استعداد يا أحمد في الوقت المناسب
أحمد : متقلقش يا يوسف أنا هكون جاهز إن شاء الله
يوسف : تمام أنا هنزل معاها بقا باقي ساعتين بالظبط
أحمد : يوسف
يوسف : نعم يا أحمد
أحمد : متعرضش نفسك لخطر يا يوسف و إحنا وراك إن شاء الله
يوسف : على خير إن شاء الله يا أحمد
أحمد : ربنا معاك يا بطل
يوسف طلع صلّى ركعتين و قال الشهادة و نزل
مارتينا : هيا يا آرثر هل أنت مستعد لإستلام الشحنة و بيعها
يوسف بإبتسامة و قال جواه : أنا مستعد أموتك يا شيخة ثم قال : نعم أنا مستعد
مارتينا : إذن هيا ألكسندر في إنتظارنا
يوسف : هيا بنا
وراح ركب معاهم
............................................................................
صباح يوم جديد في فيلا عبدالرحمن
عائشة و فاطمة صحوا من النوم و راحوا يشوفوا مريم
عائشة : الحرارة نزلت الحمدلله
فاطمة : الحمدلله دا الواحد كان قلقان قلق
عائشة : اه فعلا الحرارة كانت عالية أوي
فاطمة : ربنا يستر و السخونية مترجعش تاني
مريم بدأت تصحى
مريم قامت و قعدت : صباح الخير أنتوا قاعدين كدا
فاطمة بإبتسامة : صباح النور يا قمر بقيتي أحسن
مريم : الحمدلله أنا بخير بس بتسألي ليه
عائشة بإستغراب : بت يا مريم أنتِ مش فاكرة إيه اللي حصل بالليل
مريم : لا إيه اللي حصل
فاطمة : كان عندك سخونية جامدة جدا أنتِ مش فاكرة
مريم : اه افتكرت
عائشة : اه و محمد جه و إدالك مسكنات و حقن و محلول و حاجات
مريم : اه اه افتكرت ثم أكملت بفزع : هو محمد دخل و أنا بالبيجامة و شعري
عائشة و فاطمة إنفجروا من الضحك
فاطمة بضحك : دا مراته اللي هى مراته لبست الخِمار و الإسدال مش طرحة بس ههههه لا متقلقيش لبسناكِ النقاب و إسدال
![](https://img.wattpad.com/cover/352466232-288-k283793.jpg)
أنت تقرأ
أصبحتِ كالدَّمِ يجري بين أوردتي (عشق اليوسف ❤️)
Randomأصبحتِ دمائي وروحي حتى تملكتِ من جسدي كله فأصبح قلبي ينطق باسم مريم أنتِ كيانُ يوسف يا مريم... قلبي مِلكُكِ وهو رهنٌ بين يديكِ مريمَ ❤️