الفصل السابع و العشرون ....... أصبحتِ كالدَّمِ يجري بين أوردتي (عشق اليوسف ❤️) بقلمي مريان حمادة ❤️✍️
لا تنسوْا ذِكْرَ الله والصلاة والسلام على خير الأنام ❤️
............................................................................
يوم فرح سارة عزيز و ياسين عزيز
في فيلا يونس عزيز في الصباح
سارة في أوضتها و البنات كلها معاها مريم و عائشة و فاطمة و أختها أسماء و خديجة
سارة قاعدة على السرير و البنات محاوطينها
فاطمة : والله إتجوزنا وشيلنا الهم بدري يا بنات
عائشة : على رأيك يا بنتي أنا كنت بصحى براحتي بعد ما رجعنا من شهر العسل بقا محمد كل يوم يصحيني عائشة قومي إعمليلي قهوة عشان ألحق المستشفى وأقوم أقول أنا إيه اللي جابني للبهدلة ما كنت نايمة في بيت أبويا معززة مكرمة
مريم : هههه شوفتوا بقا الناس السنجل حلوة إزاي
سارة : هههه متقلقيش هيجيلك يومك يا ست البنات
خديجة : معتش غيرك يا مريوم كلنا إتجوزنا وانهاردة سارة باقي أنتِ بس
أسماء : فعلا أنتِ اللي باقية يا مريوم
مريم : إيه يا جماعة أنا لسة ماشيو في عشرين سنة يعني صغيرة
سارة : هههه لا يا مريوم ما أنا و عائشة و فاطمة إتجوزنا ع الواحد وعشرين
عهد خبطت ودخلت
عهد : سارة حبيبتي محمود مستنيكِ تحت
سارة : حاضر يا ماما هجيب شنطتي وجاية
البنات كلها بدأت تنزل عشان زوج كل واحدة يوصلها للسنتر عشان يكونوا مع سارة و غرام
بعد ما البنات خرجت
عهد : سارة يا حبيبتي خلي بالك من نفسك محمود راجل وبن حلال وهيحافظ عليكِ أنتِ كمان لازم تحافظي عليه ولازم تفرحيه دائما وهو ليه حقوق برده يا حبيبتي تمام
سارة باستها : حاضر يا ماما
عهد : يلا يا حبيبتي إنزلي لجوزك
سارة نزلت
............................................................................
عند غرام
ياسين راح عشان ياخد غرام
ميادة طلعت لغرام الأوضة
ميادة دخلت : يلا يا اختي المحروس جوزك مستنيكِ يلا أهو على الأقل مبلوع عن أخته
غرام بعصبية : برده يا ماما كلامك ده
ميادة : اه ما أنتِ مسمعتيش كلامي يا غرام
أنت تقرأ
أصبحتِ كالدَّمِ يجري بين أوردتي (عشق اليوسف ❤️)
Ngẫu nhiênأصبحتِ دمائي وروحي حتى تملكتِ من جسدي كله فأصبح قلبي ينطق باسم مريم أنتِ كيانُ يوسف يا مريم... قلبي مِلكُكِ وهو رهنٌ بين يديكِ مريمَ ❤️