هلا و الله يا غاليين طبعا أنا بكتب في الجزء التاني من الرواية بس وحشني إني أنزل هنا حاجة فقولت هنزل مشهد لطيف و خفيف كدا ليوسف و مريم و أولادهم لسة أطفال
صلوا على رسول الله
بسم الله نبدأ ...
___________________________________________
يوسف و مريم كانوا نايمين و البنات كان عمرهم سبع سنوات خرجوا من أوضتهم بيحاولوا ميعملوش صوت عشان محدش يصحىميرو و هي تضع إصبعها على فمها
: بالراحة يا سارة عشان مامي و بابي ميصحوش
سارة : حاضر حاضر
و نزلوا بالراحة لتحت
سارة : هيييييييييي وصلنا أخيرا و محدش حس بينا
ميرو بغيظ : هوووووس صوتك كدا هيصحوا
و أكملت : يلا نشغّل شاشة ال Tv
سارة : يلا
و شغلوا ال Tv و قعدوا على الكنبة يسمعوا سبونج بوب
و هم يستمعون لشارة البداية
: من يسكن البحر و يحبه الناس
فيغنون هم : سبونج بوب سكوير بانتس
و فجأة أصبحت الإشارة متقطعة
سارة بحزن : الإشارة باظت
ميرو بحماس : يلا نصلحها
سارة بحماس : يلاااااا
و راحوا عند ال Tv
سارة : بقولك إيه لو قلبناه الإشارة هتيجي على طول
ميرو : بجد
سارة : اه بجد
ميرو : طب يلا
و بدأوا يحركوا ال Tv لحد ما خلّوا رأسه مكان قاعدته و كان باقي تكة و يتقلب ظبطوه و راحوا قعدوا
ميرو : الجو حار أوي يا سارة
سارة : تعالي نشغل المروحة
ميرو : يلا بينا
راحوا عند المروحة العمود عشان يشغلوها و فضلوا يلعبوا بيها لحد ما وقعت و الجزء العلوي إتكسر
ميرو : يا نهار أبيض المروحة إتكسرت
سارة : دا ماما هتكسر رقبتنا
ميرو : إحنا نحطها و أكننا ملمسنهاش
سارة : اه عندك حق
و بعد كدا قعدوا
سارة : أنا عايزة فشار
ميرو : مش هنعرف نعمله
سارة : تعالي نجرب
ميرو : يلا
و دخلوا المطبخ
سارة : مش هنطول نجيب الأطباق و الطاسة
أنت تقرأ
أصبحتِ كالدَّمِ يجري بين أوردتي (عشق اليوسف ❤️)
De Todoأصبحتِ دمائي وروحي حتى تملكتِ من جسدي كله فأصبح قلبي ينطق باسم مريم أنتِ كيانُ يوسف يا مريم... قلبي مِلكُكِ وهو رهنٌ بين يديكِ مريمَ ❤️