المقدمة.
ذلك القلب اصبح كنقطه سوداء في رقعه معتمه
لا يلحظ وجودها احد علي الرغم من العتامه و السواد
وكل ماحولها من جنسها تسرب له الشعور باليتم......
رغم السواد الذي يغمر حياتها الا ان الشبح المخيف كان لها الحامي و العاشق....
و نسيا كلاهما ان القاتل...