(الصورة يلي فوق صورة ميغنا بشعرها القصير)
أهلين شلونكن حبايب القلب ؟!
بمناسبة الملل و نقص القصص الهادفة ف هالفترة حبيت بكل بارت حطلكن روايتين بيجننو هيك يلي ما عم يلاقي شي ليطالعو بيجي لهون .1/_topasios(للكاتبة goli66)
2/_deep (للكاتبة savaiir)استمتعوا:
سمع طرق خفيف ليلتفت الاثنان نحو الباب مراقبين دخول ذلك الضيف ،لتجحض عيون بونوتشي من هول ما رءاه و لا سيما كارلوس الذي صفق باستمتاع ليخاطب ذلك المتصلب : و ها قد قدمت العاهرة الجديدة .
Flash back:
و هنا أشار بأصبعه متقززا منها صعودا ليكمل: عدم كفاءتك تقريبا لذلك فأراها صفقة رائعة كوني كما أريد ،أعطيكي ما تريدين .و لعل السكوت هنا علامة الرضى لتكتفي بإيمائة خفيفة منها جعل من كارلوس يبتسم بخبث .
علا صوته و هو ينادي أحد الخدم و الذي قد قدم أسرع من البرق فعجلته مطلوبة في هذا القصر .
بتحية محترمة و قلب واجف قابل سيده و الذي كان جل اهتمامه منصب في تلك الفتاة الغريبة الذتي لم يسبق له أن لمحها من قبل .
قاطعه ذلك الصوت الاجش و هو يأمره بهدوء مرير : أريد مقصا يا جون .أكيد لم تبلغ به الجرأة ليستفسر عن حاجته لهذا المعدن لذلك سارع بتفيذه الأمر .
لم تقاوم ميغنا رعبها في تلك اللحظة و هي تلاحظ مداعبة ذلك الوحش لتلك الالة الحادة ،وقفت بترقب و كلها أمل أن لا تكون غايته متل التي رسمت في مخيلتها ،بسرعة لم تلحظها التفت ذراعي كارلوس المشدودتين حولها قاضيا على كل محاولاتها بالفلات ، تخبطت بين قبضته كسمكة تبحث عن قطرة ماء ،ليسود صمت قد زامن صوت المقص ،ينفتح و ينغلق و قد تدفقت معه شلالات من الخصل الشقراء ،و لكم حاولت الصراخ و هي تشاهد شعرها ملقيا أرضا ...
خمس دقائق كان الزمن الكفيل بتحويل تلك الخصل الطويلة الناعمة لاخرى منكوشة قصيرة غير متساوية الطول ،أعلى الكتف بقليل قد تراوح طوله ،جثت ارضا ممسكة ببقايا انوثتها المترامية لتستيقظ أخيرا آبار دموعها .و مثل العادة قد وقف ذلك الصنم فخورا بإنجازاته ففعلا لو لم يحترف المافيا و هذا الطريق الاسود لكان على الأغلب قد أنشئ لنفسه صالونا للحلاقة النسائية خاصة .
: أول خطوة قد تمت ،هذا ما تلفظ به كارلوس و هو يشير لها بالوقوف غير آبها لمخلفات فعلته ، راقب نظرات الحقد التي قد طفحت تلك الزرقاويتين ببرود ،و ليتشهد عليه آلهته المنسية كم حاول أن لا يسقط أسنانها سنا يتبعه سن جراء تلك النظرة المتحدية منها ،دفعها اتجاه الباب ليردف قائلا : إذن لتوضيح بعض النقاط من الآن و صاعدا ستصيرين " عاهرة"قبضت ميغنا على فخذها بشدة مسببة احمرار بشرتها الغضة ،لتهز رأسها أخيرا بقوة و هي تجيبه بقلق: عاهرة ؟ أجننت يا هذا
أنت تقرأ
Stuck with Him
Romanceصفعة مدوية كانت من نصيب وجنتها التي باتت أشبه حمراء كالدم لتردف بانهاك دون أن تكسر حرب العيون القائمة : وغد ابتسم الآخر بمرض مخيف ليجيبها بفحيح متوعد : سأكسر تلك النظرة و صاحبتها يوما .