آه خافتة خرجت من شفتيه المتألمة ككل عظمة بجسده ، مستلقي علي الارض المبتلة وهي حديقة مروية منذ وقتٍ قريب لذلك الارض مبتلة ... حاول النهوض لأكثر من مرة لكن كل محاولاته تبوء بالفشل فيبدو ان أحد ذراعيه كسر اثر ارتطامه بالأرض غمغم بنبرة خافتة متألمة :
- يا إلهي فليساعدني أحد ...
شعر بشئ يحجب ضوء الشمس عن عيناه ، فرق جفونه بضعف وما ان أبصر الواقف امامه حتي سارع بإغلاقها مرة أخرى قائلاً في سره :
- لا لا ... لقد تمنيت اي حد الا هذا !. الأن سيجعلني أتمني لو مت متفجراً لأشلاء !.
_______________________________________
ده اقتباس صغون من الفصل الجاي الي خلصت نصه وسهرانة لحد دلوقتي علشان اقدر اكمله ❤وبالنسبة لتكملة الرواية انا كنت ناوية الاول اني اخلص الرواية قبل رمضان بس للأسف الاحداث طلعت اكتر ومرضتش اكروتها ومع ذلك مش هوقف الرواية انشاء الله مستمرة معانا في شهر رمضان وكل سنة وانتوا طيبين ويعود عليكم بالخير دايماً 💜💙
تفاعل كبير وشجعوني علشان اخلص الي باقي من الفصل وانزله بسرعة 😍💃💃
أنت تقرأ
أسميتُها ليليان ( متوقفة )
Randomمقدمة ... _____ رِفْقَاً بِقَلبىّ النَابضُ بعِشقُكِ... رِفْقَاً بِعَاشّقٍ إرتَدىَ ثَوبٌ الأُبوةً ليَنعَمّ بدفٌئ ابتسَامتُكِ... رِفْقَاً بَمنٌ إرتَدىْ ثَوبٌ الأُخوةٍ مُستَنشِقٍ عبير ضمّتُكِ الحَنونٍ... رِفْقَاً بَمنٌ في هَواكِ مُتَيَمٌ ، مُتلفظٌاً بِ...