زفاف ماريان قبل زفاف سيلفيا بثلاثه ايام كانت سيلفيا معها منذ الصباح الباكر فهى الاشبينه لها ومايكل كان مع جورج فهو الاشبين له بجانب اخويه كانت الفرحه تعم الكل والقلق ينهش سيلفيا فبعد ايام قليله سيكون زفافها كانت ماريان حوريه بحق فى فستان زفافها الابيض فهى خمريه وعيونها عسليه وجورج وأخواته ومايكل ذهبوا لجناح العروس للتصوير يدخل جورج ليتفاجاء بحب عمرة أمامه بفستان الزفاف
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كأنها عروس بحر فاتنه تخرج لتأسر روحه يبتسم لها فتنظر إلى الأرض خجلا ليميل على أذنها جورج : ايه القمر دى معقوله بعد شويه الجمال دى هيبقى بتاعى لتهمس قائله ماريان : جورج بطل بقى متكسفنيش جورج : لا يا حبيبتى النهاردة مش يوم الكسوف يخرجا وتخرج سيلفيا وكان مايكل ينتظرها يتأملها بحب شديد فقد كانت ملاك بحق ببساطه مظهرها ورقتها ليتقدم لها ويمد يدة يميل على يدها ليقبلها مايكل : حبيبتى انتى تجننى رقيقه وناعمه امال يوم فرحنا هتكونى ازاى سيلفيا : مايكل هيسبونا يلا نلحقهم مايكل : امرك يا بلسمى ليعقد يدة وتشبك يدها لينزلا ويمر الزفاف بين الغناء والرقص والفقرات الجميله وكانت ماريان وأخو جورج أحضروا مفاجاءة لجورج وهى اغنيه تغنيها ماريان وأخو جورج ( يا نجف بنور يا سيدى العرسان ) مايكل لم يترك سيلفيا وحاول منعها كثيرا عن الرقص ولكن هيهات ومر الزفاف بين لهفة جورج على حبيبته وزوجته وخجل ماريان وغضب مايكل وتوعد سيلفيا له وكان يوصلها إلى منزلها فوالد سيلفيا ووالدتها وجدتها كانا فى سيارة وسيلفيا ومايكل بسيارة أخرى مايكل : ينفع إلى عملتيه دى سيلفيا بكل برود سيلفيا : إلى هو مايكل بعصبيه مايكل : رقص حضرتك فى الفرح سيلفيا : وفيها ايه مايكل : اسمعينى كويس انا مراتى مترقصش قدام حد سيلفيا : انا مش مراتك يا مايكل مايكل : بعد ٣ ايام فرحنا يا دكتورة وأنا بعتبرك مراتى من يوم ما وافقتى على جوازك منى سيلفيا : طب ايه رأيك أن يوم فرحى إلى بعد ٣ ايام هرقص من اول الفرح لاخرة وورينى هتمنعنى ازاى مايكل : انتى بتعاندينى سيلفيا : انت إلى زودتها مايكل : ماشى هنشوف هتبقى تتحركى ازاى من على الكرسى جنبى سيلفيا : انت بتهددنى مايكل : اعتبريه زى ما انتى عاوزة سيلفيا بكل برود وكبر سيلفيا : هنشوف يا دكتور سلام لتخرج سيلفيا من السيارة وتغلق باب السيارة بشدة ليضرب مايكل المقود بغضب وهو يتوعد سيلفيا مايكل : ماشى يا سيلفيا اما وريتك يمر يومان وسيلفيا ومايكل لم يتكلموا مع بعض كان مايكل غير سعيد فالخصام يتعب قلبه فهو يعشق صوتها وايضا كان الحال عند سيلفيا مثله فهى تكرة خصامه وبعدة عنها لكنها لا تقول حتى يوم الحنه وجاء ليحضر معها لتجلس بجانبه وملامح وجهه باردة سيلفيا : انت لسه زعلان منى يا دكتور مايكل : وانتى عملتى حاجه يا دكتورة تزعل سيلفيا : خلاص متزعلش مع انى المفروض ازعل انا لينظر إليها بعين واسعه والغضب تملك منه ليضغط على أسنانه ويقول لها مايكل : تعالى نتكلم فى مكان لوحدنا لينهض وتنهض معه ليدخلوا إلى الشرفه ليمسك يدها بغضب لتردف قائله سيلفيا : انت هتاكلنى يا مايكل ليظفر كاتما ضحكته لمنظرها الطفولى أمامه وهى تتصنع الخوف مايكل : اعمل فيكى ايه سيلفيا : متزعلش مايكل : وبكرة سيلفيا : ربنا يسهلها مايكل : سيلفيا سيلفيا : اسمع بكرة فرحى ومش عاوزة نكد مايكل : اولا اسمها فرحنا مش فرحى ثانيا هسمح ليكى ترقصى بس على الهادى وانا جنبك فاهمه سيلفيا : انت قلت لى سافرت أمريكا وانت عندك كام مايكل : قصدك انى مقفل مش كدة سيلفيا : لا خالص دى انت حتى كيوت دى كلها شويه وتتحول للرجل الاخضر مايكل : انا الرجل الاخضر سيلفيا : تحب تشوف نفسك مايكل : انا ماشى علشان متعصبش عليكى سيلفيا : خليك كوول يا دكتور مايكل : ماشى هبقى كوول يا دكتورة ينتهى اليوم ويبداء يوم سيلفيا وكانت نائمه لتجد من يفزعها من نومها بصوت عالى ماريان : قومى يا كسوله لتقفز سيلفيا من على الفراش لتقع من عليه سيلفيا : اه ربنا ينتقم منك حد يصحى حد كدة ماريان : يا هانم الساعه ٠١ وحضرتك نايمه لسه هتستحمى ونروح الاوتيل يلا بسرعه سيلفيا : بت انتى مش لسه عروسه ايه إلى جابك ماريان : علشان محدش هيقدر عليكى غيرى سيلفيا : مش كفايه الايام إلى خليتيني الفهم كعب داير ماريان : ارغى ارغى وضيعى الوقت قومى الحمام جاهز يا عروسه لتخرج سيلفيا لتتفاجاء بالزغاريد والغناء الشعبى لتستحم ويذهب الكل إلى الاوتيل ليبداء التجهيز ومايكل كان فى الغرفه الأخرى هو ووالدة وأخوة مينا وحماة نسيم وجورج وكان مع سيلفيا ماريان وميرا وساميه ومريم وجدتها وكان الكل سعيد والدقائق تمر والخوف والقلق يزيد بداخل قلب سيلفيا حتى يأتي مايكل ليأخذها للتصوير ليتفاجاء بملاكه فى فستانها الأبيض وكانت مثل اميرات ديزنى بفستانها المنفوش وكانت رقيقه بحق لينحنى ويقبل يدها وهو يتأملها بحب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مايكل : هو ملاكى نزل من السماء وبقى قدامى دلوقتى سيلفيا : احنا هنتأخر كدة مايكل يبتسم مايكل : اطمنى كله محسوب يا بلسمى يمر الوقت والزفاف كان رائعا واجمل ما كان فيه مفاجئه مايكل لها حين غنى لها ( دى قصه حب ) وكان ينظر لها وهو يغنى لها فقط بحب شديد دي قصة حب علي شاطئ الهوا اجمل حكاية قلب ابطالها احنا سوا فيها اللى اتمنيت وياك حسيت اجمل احساس احلي كلام بالعين قولنا لبعضنا ضحكة قلوبنا حنين ونسينا نفسنا ونسينا كل الناس انا وانت وخلاص خلاص هنعيش ده اجمل يوم في حياتى عشان قابلتك يا حياتى هفضل حبيبي معاك والله ماهسيبك انت اللى بتسعد كل اوقاتى ده اجمل يوم في حياتى عشان قابلتك يا حياتى هفضل حبيبي معاك والله ماهسيبك انت اللى بتسعد كل اوقاتى انا عيشت بيك احساس بالدنيا كلها لحظة لقانا حبيبي في حياتى ماعيشتها لقيتنى بجري عليك انا عيني في عنيك ومسكت ايديك في بعد كده جمال ماشفتش زيها اجمل ماشافت عيني في حياتى كلها دي عيونها ليل سهران انا فيها حيران اه يا عيني يا ليل ده اجمل يوم في حياتى عشان قابلتك يا حياتى هفضل حبيبي معاك والله ماهسيبك انت اللى بتسعد كل اوقاتى ده اجمل يوم في حياتى عشان قابلتك يا حياتى هفضل حبيبي معاك والله ماهسيبك انت اللى بتسعد كل اوقاتى ليأخذها بين ذراعيه ويلف بها ثم ينزلها ويقبل جبينها وكانت سيلفيا خجله ويمر الوقت ليدخلا إلى غرفتهما بعد أن حملها أمام الجميع كانت سيلفيا قلبها يدق خوفا مما أتى أما مايكل الابتسامه كانت لا تفارق وجهه ليتأملها ليجدها تفرك يدها ليقترب منها ويقول مايكل : انا هدخل اغير هدومى فى الحمام تكونى غيرتى هدومك يا بلسمى يدخل مايكل وتحاول سيلفيا خلع فستانها ولكن المشبك أبى أن ينفتح وبعد مدة يخرج مايكل ليجد سيلفيا تجلس على الفراش وهى تنظر للأرض ليتقدم منها مايكل : مالك يا حبيبتى ليه مغيرتيش هدومك ليه سيلفيا : أصل اصل مايكل : ايه سيلفيا : الفستان مايكل : ماله سيلفيا : مشبك الفستان مبيفتحش ليبتسم مايكل على خجلها ليتقدم منها ويفتح المشبك ويفتح السوسته قليلا مايكل : كدة يا بلسمى تقدرى تغير هدومك ادخلى الحمام يلا لتدخل سيلفيا الحمام وبعد مدة تخرج ولم تغير فستانها مايكل : ايه يا حبيبتى مغيرتيش ليه تبكى سيلفيا وهى تمد يدها بلبس ليأخذة مايكل وهو مندهش مايكل : ماله دى سيلفيا : انا مقدرش البسه دى دى مايكل : ماله يا حبيبتى سيلفيا : انا عايزة لبس تانى مايكل : فين شنطتك وانا اجيب الى انتى عوزاة سيلفيا : ماما مجبتهاش هنا هتجبها بكرة قبل السفر مايكل : والعمل سيلفيا : ممكن تسلفنى بيجامه من عندك انام بيها مايكل : حاضر يحضر مايكل بيجامه لها لتأخذها وتدخل الحمام ليفرد مايكل ما بيدة ليجدة قميصا ابيضا قصيرا من الستان والشيفون ليبتسم وهو يقول بصوت عالى مايكل : بس يا بلسمى دى مش ذوقك يا ترى دى ذوق مين تخرج سيلفيا وهى تقول سيلفيا : دى اختيار ماما وماريان فجاءة يغرق مايكل ضحكا على سيلفيا وهى تنظر له مندهشة لتعقد حاجبيها وتعقد ذراعيها أمام صدرها سيلفيا : ايه إلى بيضحك حضرتك قوى كدة ليقف مايكل ويجذبها إليه وهو يقول مايكل : هقولك
