كفاني قهرا

البارت 13 :

#كفاني_قهرا 🔞
لا أحلل النشر دون ذكر اسم الكاتبة ❎
البارت 13 :
عند يونس ، لي كان واقف قدام غرفة فالسبيطار كيتسنا طبيب يكمل للمريضة
كايتسنا بأحر من الجمر ، و حاس بلي شي حاجا ماشي هي هاذيك
رن الهاتف ديالو و بعد شوية باش يدوي على خاطرو
لالة غيثة : الو ولدي صباح نور فين غبرتي يومين هاذي مادزتي للدار
يونس : والو الواليدة غي لخدمة راك عارفا
لالة غيثة : عارفة اولدي و لكن كون غا دزتي سكنتي معانا هنا حسن من تضيووع د ديور و ليبارطومون على والو كول مرة و فين مخشي
يونس : هههه واالواليدة كوني غي على خاطرك مني نسالي خدمتي ندوز عندك
لالة غيثة : الله ارضي عليك اوليدي
قطعات عليه و هو يخشي تيليفونو فجيبو
خرج دوكتور و هو ينوض عندو بزربة
يونس ؛ امضرا كي بقات لمريضة
الدكتور : واش كاتجيك شي حاجا ولا كاتعرفها
يونس : لا علاش
الدكتور : حيت المريضة بعيدا عن لجروح د لكسيدة حالتها مستقرة غي فقدات لوعي الا انها كانت عامرة كدمات و اثار د جروح غارقة بزاف و لكن قدرنا نعقوموهم ليها حيت باقين جداد
يونس : واخا عتانيو فيها مزيان منبغي تا حاجا تخصها شوية و نرجع نطل عليها
خرج يونس لخدمتو و بقا غادي صايك و عقلو ماراهوش هنا ( بتشكيك ) : ممم شنو قصتك نتي نرجع و نتفاهمو
شوية و هو يدير يدو فلكوفر صغير فطنوبيل كان تما مسدس كحل و من شوفة باين ثقيل و شي سوارت و تصويرة قديمة
هزها و بقا كايتأمل فيها شحال
كانت تصويرة د بنت صغيورة فعمرها ديك خمس سنين كاتضحك و طالقة شعرها و دايرا بونضو دلورد و حداها دري صغيور يكون كبر منها بديك عشر سنين
شاف فيها شحال و تبسم تبسيمة خفيفة و رجعها لبلاصتها و كمل طريقو
____________________
عند جنات لي بدات كاتفيق و كاتحس بداتها كلها مدكدكة
حلات عويناتها لخضيضرين بشوية و هي تشوف فالسقف
ناضت بفزعة لوعلة خافت لايكونو رجعوها غايقتلوها بلا شك
تجبدات يديها على اثر سيروم لي كان معلق و هي تشوف فلغرفة لا هاذي غرفة مبدلة عليها و ناعسة فوق لباياص و سيروم معلق
ستدركات لموقف و عرفات راسها فسبيطار مي شنو طرا مابقات عاقلة على والو
ناضت بنترة و لبسات سبيبيطها و بغات تخرج و ماقاداش
و هي دخل لممرضة : مدام مايمكنش ليك تخرجي حتا يجي راجلك راه وصانا عليك
جنات ( تفزعات وتخلعات و شدات ليها فيديها ) : لاااء عفاك اشمن راجلي نتي تسطيتي انا لا لا شكون جابني لهنا عفاك لما عتقيني ايقتلوني
لممرضة ( مافهمات تاشي حاجا ) : لالة را درتي كسيدة و جابك هنا راجلك يكون فعمرو ديك 28 عام
جنات ( رتاحت على اثر هاد لكلمة كاتقول باينة شي حد ماكايعرفنيش جابني لهنا لحمدلله ) : اوفف واخا كان اسحابني حد اخور نسولك اختي عفاك فين انا اشمن سبيطار
لممرضة ( رجعات ليها سيروم ليديها و تكاتها ) : خصك ترتاحي الالة نتي هنا فمستشفى عبد الياسين سو خصك تاخدي كامل الراحة و بلا ماتخافي را ماعندك والو لحمدلله غي طاح ليك طونسيو و شوية د ايموغاجي
جنات : واخا شكرا بزاف اختي
خرجات الممرضة بعدما علمات الدكتور بلي المريضة لي فالغرفة فاقت و هو ينوض صونا على يونس
دكتور : الو سي يونس  لا لا ماوقع والو المريضة بصحة جيدة لحمدلله غي بغيت نعلمك بلي راها فاقت اه اه واخا اسيدي
_____________________يتبع