وعلَ سبيلِ الشوقِ ضُمنِي إلى ضلعيكَ إني قد خُلقتُ لأضلعِكْ ، ولقدْ نذرتُ مسامِعي لكَ وحدكْ ماحَاجتي بالسمعِ إن لمْ أسمعَكْ ؟
*تاكل فشار وتباوع بخوف 🌚* هالمرة الغلط مو مني ، النت كطع وما اجة الا هسة ، ومحسوبتكم هسة هسة هاللحظة كاعدة من النوم كولولهة صح النوم ، وبس شفت النت اجة نزلته الكم ، طويل بمعنى الكلمة ، استمتعو وهواي اسفة وعذروني ع التأخير ، احبكم ببداية الجزء ، وبنهاية الجزء بذكركم اني احبكم ❤️🧚🏻
اذا اكو اخطاء املائية طلعو من الجزء واعملو تحديث للصفحة
جزء بي سمت +١٨ ، الما تقرأ تعوفه ❤️❤️.
________________________________رِوَايَة لَيثْ...
بلا أسامٍ أو ألقاب ، بلا حواجز...لا معوقاتٍ ولا عثرات ، لا منغصات ، لا شيئ سواي أنا ومحبوب الفؤاد ومنيتهْ نتبادل القبل ونشفي جراح البعد ، نطفأ من بعضنا نيرانَ الشوقِ وحسرةَ الحنين ، بينَ يداي ، دانياً مني وممزوجٌ بي ، أعيننا مغمضةَ أجسادنا ساخنة ، ذائبينَ ، خائرين..مندمجين كأنما في دنيا أخرى غصنا ورحنا بها نعوم...جميعُ حواسنا مسخرةٌ للموقفِ ودفئه ، كل مافينا كانَ قرباناً للحب وضحيةٍ للعشق...
يتنفسُ بضطرابٍ و بسرعةٍ حبيبي بينما يديهِ تمسكتْ بشدهٍ بعنقي كما لو كنتُ نجاتهُ من تعاسةٍ أبدية ، معانقاً ايايَ بقوة يأبى لوهلةٍ صنع مسافةٍ صغيرةٍ بيننا ، أشعر بتعبهِ ومرِ ما يعاني في بعدي من تلك التصرفاتِ العشوائيةِ اللا مدروسةِ الصادرةِ منه ، كفهُ الرقيق تارةً على رأسي وأخرى يضعهُ خلفَ رقبتي يغرس بخفةٍ أظافرهُ هناك ، يعاقبني بلطفٍ على تركي إياهُ لفترةٍ حتى يستشفي فيها من صدمتهِ نحوي ونحو حملهِ مشاعراً دافئةً تجاهي..
أنت تقرأ
بَلْسَمْ (رواية مثلية)
Romanceرواية بلغة عربية فصحى... تحكي عن علاقة معقدة ومتشابكة بين موظف بسيط ومديره المتسلط في العمل ، تشرح صفحاتها وأسطرها مدى صعوبة التأقلم مع تغيرات الحب ، والانجذاب للطرف الآخر في حين أنه لا يدرك طبيعة تلك المشاعر الموجهة إليه... عن التداخل بالرغم من تنا...