ستةٌ و أَربَعونْ:غرَامْ

7.2K 199 303
                                    

وعلَ سبيلِ الشوقِ ضُمنِي إلى ضلعيكَ إني قد خُلقتُ لأضلعِكْ ، ولقدْ نذرتُ مسامِعي لكَ وحدكْ ماحَاجتي بالسمعِ إن لمْ أسمعَكْ ؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وعلَ سبيلِ الشوقِ ضُمنِي إلى ضلعيكَ إني قد خُلقتُ لأضلعِكْ ، ولقدْ نذرتُ مسامِعي لكَ وحدكْ ماحَاجتي بالسمعِ إن لمْ أسمعَكْ ؟

*تاكل فشار وتباوع بخوف 🌚* هالمرة الغلط مو مني ، النت كطع وما اجة الا هسة ، ومحسوبتكم هسة هسة هاللحظة كاعدة من النوم كولولهة صح النوم ، وبس شفت النت اجة نزلته الكم ، طويل بمعنى الكلمة ، استمتعو وهواي اسفة وعذروني ع التأخير ، احبكم ببداية الجزء ، وبنهاية الجزء بذكركم اني احبكم ❤️🧚🏻
اذا اكو اخطاء املائية طلعو من الجزء واعملو تحديث للصفحة
جزء بي سمت +١٨ ، الما تقرأ تعوفه ❤️❤️.
________________________________

رِوَايَة لَيثْ...

بلا أسامٍ أو ألقاب ، بلا حواجز...لا معوقاتٍ ولا عثرات ، لا منغصات ، لا شيئ سواي أنا ومحبوب الفؤاد ومنيتهْ نتبادل القبل ونشفي جراح البعد ، نطفأ من بعضنا نيرانَ الشوقِ وحسرةَ الحنين ، بينَ يداي ، دانياً مني وممزوجٌ بي ، أعيننا مغمضةَ أجسادنا ساخنة ، ذائبينَ ، خائرين..مندمجين كأنما في دنيا أخرى غصنا ورحنا بها نعوم...جميعُ حواسنا مسخرةٌ للموقفِ ودفئه ، كل مافينا كانَ قرباناً للحب وضحيةٍ للعشق...

يتنفسُ بضطرابٍ و بسرعةٍ حبيبي بينما يديهِ تمسكتْ بشدهٍ بعنقي كما لو كنتُ نجاتهُ من تعاسةٍ أبدية ، معانقاً ايايَ بقوة يأبى لوهلةٍ صنع مسافةٍ صغيرةٍ بيننا ، أشعر بتعبهِ ومرِ ما يعاني في بعدي من تلك التصرفاتِ العشوائيةِ اللا مدروسةِ الصادرةِ منه ، كفهُ الرقيق تارةً على رأسي وأخرى يضعهُ خلفَ رقبتي يغرس بخفةٍ أظافرهُ هناك ، يعاقبني بلطفٍ على تركي إياهُ لفترةٍ حتى يستشفي فيها من صدمتهِ نحوي ونحو حملهِ مشاعراً دافئةً تجاهي..

بَلْسَمْ (رواية مثلية)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن