الحلقة 18 :
دخل للقرية .... ومشا جيهتو ...
مستر اكس : سلام .
رد عليه بضحكة : ههههه مستر اكس بشحمو ولحمو جا عندي ...تفضل بواش نساعدك ؟
مستر اكس : نظن انو علابالك واش راني حايب و مدابيك ليوم تروح .
رد عليه : والله ؟ و اثق من نفسك .
مستر اكس : تقدر تقول .واثق من حبك ليها .
رد عليه : حبي ليها ....؟؟؟؟ واش تقصد .
مستر اكس : ايمان .....ملكة ارض مكدينيا .
أيمن : و وشنووووو !!!!
مستر اكس : ايه كيما راك تسمع ...و الشي لي صرا راح يڨيسها هي اللولة بصفتها الملكة ....علا هادي لازم تروح درك قبل غدوة وصل رسالتي ل آلكس . و اشرحلو ب.
.
مخلاهش يكمل هدرتو و خرج من عيادتو يجري ....يهدر مع روحو كالمهبول ....مستحيل . مستحيل ....يعني . هي ؟؟؟ هي الملكة ؟؟؟ أيمن ملقيت شكون تحب ..تحب ملكة الارض الي تبرات منك
.
_____________
.
حطت يدها علا ظهرها و يد علا صدرها و طاحت فالارض .... هو تاني حس بوجيعة ....
آدم : هكذا يضربو الناس!!! .... هدرها بنفس متقطع .
ايمان : سا سامحني .
.
تنفس ادم ناض و نوضها معاه ....
ادم : معليش المهم امنتيني ...ودرك متهدري والو درك نوصلك للدار . روحي رتاحي مرانيش مليح ...مقادرش نحرسك درك .
ايمان : اوكي
ادم : استناي نجيب طاكسي و نوصلك .....راح شي 5 د و رجع ...ركبت معاه بلا متهدر شي ....حتا هو مقاطعش تفكيرها ...مشاو بكل هدوء حتا وصل لقريتها ....حطها حدا الباب جات هابطة حكملها يدها .
ادم : اتهلاي فروحك راني رايح بعيد شويا ....متحلي لحتا واحد .
ايمان : داكوغ . مرسي
.....
بعد م وصلها للدار ...راح قاصد دارهم ...حاب يشوف ختو يتأكد انو راهي فالدار .
بعد طريق لمدة ساعة وصل للدار ....طبطب .حلتلو الخدامة .
خ.خديجة : علاسلامتك ولدي طولت الغيبة ..تفضل . تفضل .
ادم : تعيشي واش حوالكم ؟ يما راهي هنا و اسيل ؟
خ.خديجة : مدام سلوى راهي لفوق مع اسيل .
ادم : داكوغ مرسي خالتي روحي ريحي شويا .
خ. خديجة : تعيش ولدي تعيش .
بعد م راحت ....طلع فالدروج قاصد بيت اسيل ... فتح الباب بشوية لقاها تسقي ف نوار الي بحدا سريرها و تتكلم مع يماها .
اسيل : ماما ادم معيطش،؟
سلوى : لالا بنتي ...مي متتقلقيش ياك تعرفي خوك ديما هامل .
..... تبسم و دخل .
ادم : ايه هامل بصح مننساش ختي و يما جامي .
سلوى بعد ماشافتو قفزت لحظنو ....
سلوى : يا يما على ولدي واش توحشتك ...ضربتو علا صدرو وكملت تهدر ...هكذا متفاكر فيا ما والو متقول يما تتقلق متقول اسيل تتوحشك .
......باسها و قاللها
ادم : الله غالب يما الظروف .....دور لختو الي شافها تتبسم والدمعة في عينها ...قدم ليها ركع علا رجليها وباسها .
ادم : واش حوالها لمدلة تاعي توحشتك انا .
اسيل : انا تاني بزاف .
شاف مع النوار الي قدامها .
ادم : مممم متسقسهمش بزاف يذبالو . هاتي نوريلك كيفاه .
.
شافت فيهم وتبسمت ....صح مراهمش ولادهم اما جامي حست بالشي هذا .
_________بعد موصل لجبل ..... شاف فسما ...غمض عينيه و حلهم لقا روحو في عالم خلاف .... قدامو سور عريض . و الوشم الي منقوش فيه ....فكرة انها تكون الملكة خلاتو يتهلك ....كان حايبها ....كان حايب يديها ...يعيش حياة بعيدة على الشي هذا ...يعيش حياة كيفو كيما لعباد ...عادية . ايه سعات الواحد يحلم بابسط حاجة ...اما حلمو المرة هادي ...ملكة. . ملكة مكدينيا ..
.
.
.
.ايمن 💕