الفصل غير مدقق لهذا عذرا على أي خطأ موجود 🥺✋
:
•♡•
:في الصحيحين 👇
قال النّبيُّ ﷺ في خديجة:
"إنّي قد رُزِقتُ حُبّها"الحُب رِزق!" ❤️
:
•♡•
:مسح أدهم وجهه بحركة عصبية و ناره تتقد رويدًا مع مرور الوقت، يشعر أنّ ذاته مكبلة حرفيًا...فجلس بوهن يفكر بطريقة جدية لإيجاد حل لهذه المعضلة..
أشفق زياد على أخيه قائلاً بلين: لا بأس يا أدهم...بنهاية المطاف أبي سيسامحك و يسمح لك بالعودة للقصر،لهذا لا داعي لكثرة التفكير.
رمقه رعد ببرود مصرحًا: هو لا يفكر بالقصر أساسًا بل بما سببه للفتاة...
قطب زياد جبينه مقارعًا بقوله: وهل فعلها عمدًا حتى يقسو عليه أبي هكذا...هو فقط ساعدها بوضع كانت هي تحتاج لذلك لا غير..
تشنج فك أدهم واضعًا ذراعيه على ركبتيه متحدثًا بسخط: كان علي حساب الأمر بدقة..على الأقل كان يجب أن أطلب منها البقاء خارجًا أو الذهاب للقصر...و ليس اللحاق بي لداخل المنزل خاصة أنّ الحريق كان بالداخل و صغيرًا جدًا و ليس بالأمر الكبير...يعني لا أحد سيراه.
أصدر زياد تشه ساخرة مردفًا: ماشاء الله وهل كنت بموقف يسمح لك بالتفكير بكل هذه النقاط يا أخي ؟!
ناظره رعد بجمود معقبًا على قوله بتهكم صريح: إستخدام العقل زينة.إمتقع وجه زياد مغمغمًا بسخرية جلية: أجل لهذا إستخدمت عقلك ذاك يوم شجارك مع سحر.
- زيااد.نادى عليه أدهم بحدة بما معناه أصمت، فبلع الآخر لسانه على مضض بعد أن كان رعد قد تجاهله أصلاً...
حيث أردف زياد بعدها بهدوء: أنت إعترفت بحبك لنور لأبي يا أدهم...حسنًا تقدم لوالدتها و أطلبها كأي عريس و تزوجها...الأمر سهل.
إفتر ثغر رعد عن بسمة ساخرة فطحن زياد ضروسه مرددًا بعصبية: لماذا تسخر يا بني آدم ؟!
غمغم رعد بنبرة صقيعية: ربما لأنّ إقتراحك غبي.
تطلع إليه زياد بنظراتٍ مستهجنة وهو يقول: لماذا إن شاء الله ؟!
أجابه رعد بجمود موضحًا: لأنّ عمي عصام لن يوافق في هذه الحالة...
إبتلع أدهم ريقه مستفهمًا بضيق: هل بسبب ما حدث ؟!
أنت تقرأ
لِتَسكُنَ إِلَيْ(مكتملة)
Romanceسألتني ببسمة عاشقة: لماذا أنا ؟ ناظرتها بعمق قائلاً: لأنّكِ ضلعًا حيًا ثابتًا بصدري يا أنا أسبلت جفنيها بحياء وقد إستفهمت: هل تراني كفتاةٍ عادية ؟ إنحنيت لها وروحي تزداد غرقًا بفتنة عينيها مجيبًا بنبرة عاشقة: بل أنتِ الفريدة..المتفردة..الباهرة...ال...