البارت 4

258 7 0
                                    

ثأر الدم

قالت سنوايات لم أفعل شيء صدقوني نظر أليها يمان وقال هل صحيح ما قالت قالت  الشرطه أبتعد رجاءا يجب أن نلقي القبض على المتهمه أبعدو يمان وأعتقلوا سنوايات جبراً سنوايات تصرخ قائله صدقوني لم أفعل هكذا أنا بريئه قالت ليمان رجاءً لاتدعهم يأخذوني انا لم أفعل شيء أخذوا سنوايات قسراً ووضعوها في الزنزانة في المركز قيد التحقيق عندما دخلت سنوايات إلى الزنزانة بكت بشده. بعد أن أنها الأطباء العمليه قال السيد عثمان فل يعود الجميع إلى القصر لا داعي لوجودكم رجعَ الجميع قالت غصون لسيده سحر سوفَ أبقى بجانب يمان لأن يبدو بأن يمان سوف يبقى هنا ذهبت غصون ألى يمان وقالت لاتحزن على ماحدث فهذهِ الحقيقه هي قاتله وضعت يدها على كتف يمان أبعد يمان ذراعها قال عودي إلى القصر قالت سوف أبقى بجانبك حدق بها يمان وذهب لحقة به ركب السياره أرادت أن تركب معه السياره ولم تلحق به فهو ركبها بسرعه وذهب صرخة خلفه أنتضر توقف ولم يتوقف. أتصل يمان بالسيد جينجار وقال خذ غصون إلى القصر قال حسناً سيدي ذهب يمان إلى مركز الشرطه وقال لظابط هل حققتم معها قال نعم لم تعترف اي لم تبدي بشيء جديد. قال أريد رؤيتها دخل يمان على سنوايات وعندما فتح الباب كانت سنوايات جالسه على الأرض تدعو لربها وتبكي وعندما نهضة وأستدارت إلى الوراء وجدة يمان تفاجئة بمجيئه مسكة القضبان قالت لقد صدقة أنني بريئه أليس كذلك نظرَ أليها يمان وخرج وعندما استدار للخروج لقد فهمة سنوايات أنهُ لم يصدقها قالت حقاً هنالكَ أسوء من السيء توقفَ يمان وألتفتَ إليها أدمعة عيني سنوايات عندما وقعة عيني يمان بعينها خرج يمان وتلك العينان الباكيتان في باله مرسومه وفي عقله ذهبَ إلى بابا علي لقد كان لبابا علي قارب على البحر يجلس بهِ من اجل  الصيد ذهب أليه يمان وقال ساعدني بابا علي انا لا أستطيع أن أنسى تلكَ العيون من جهه نار قلبي على ثأري لعائشه ومن جهه تلك العيون التي عندما أراها تشتعل نار قلبي وأصدق تاره وتارتاً لا أصدق بأنها الفاعله أنا لا أستطيع العيش بينَ هذهِ النارين قال له بابا علي أهدء يا بني أهدء وأصبر وأتبع قلبك فسوف يرشدك مع الايام إلى الصواب قال لهُ كيف أصبر وقلبي يحترق قال له البرائه في الأمر سوف تبان أصبر. عندما عادَ يمان إلى القصر وهو ذاهب إلى المكتب سمع أباه السيد عثمان يكلمه جينجار  يقول لقد سمعة سيدي شيء راودني فيه الشك لذا أريد أن أخبرك قال تكلم جينجار قال جينجار انا قبل الحادثه مررت بلقرب من المطبخ و لقد سمعة صوتً بهِ ضننت بأن السيده سنوايات تعد الطعام لذلك لم أدخل تبعاً لأوامر السيده خديجه ورقيه وعندما أكملت مسيرتي وذهبت إلى الحديقه وجدةُ  السيده سنوايات جالسه  معَ عمر تعجبت من الأمر لأن اعتقدت انها في المطبخ عدتُ لكي أرى من فيه لم أجد أحد وجدتُ الطعام جاهز دون نقص  لذلك أردت أن أقول لك بأن هنالكَ شكٌ في الأمر. سمع يمان كلام جينجار وصعدَ إلى الغرفه وعندما دخل نظرَ إلى النافذه وجدها مفتوحه والستائر ترفرف تذكر سنوايات عندما كانت تجلس بقربها وتنام. (كان جينجار يبعث صورها إلى يمان حينَ تنام وعندما تفعل اي شي وحين تتكلم  ايضا بحيث اي  شئ تفعله يصورها للسيد يمان كان جينجار يراقبها بأدق التفاصيل لأن يمان قال له). في الصباح أحضرو السيده خديجه من المشفى وعندما كانُ يتناولون طعام الفطور أتى السيد جينجار ومعه سنوايات كان الجميع جالس على الطاوله وعندما رأو سنوايات تفاجئت  ووقفَ الجميع إلا  السيد عثمان صرخة السيده رقيه على سنوايات قائله أيتها القاتله كيف خرجتي من هناك قالت سحر أيظاً من سمح لكِ بالخروج كان يجب أن تبقي في السجن  لكِي تتعفني في السجن قالت غصون كيف تأتين إلى هنا كيفَ لكي العين أساساً كان يجب أن تبقى لكِي تتعاقبي على فعلتك تقدمَ السيد جينجار وسحبَ الكرسي لسنوايات وأشار السيد عثمان لسنوايات بجلوس لاحضَ الجميع ذلك جلسة سنوايات نزل عمر من فوق  يصرخ قائلاً خالتي حضن سنوايات وجلس بحضنها قال السيد عثمان فال يجلس الجميع لم يجلسُ قام السيد عثمان وظرب على الطاوله قائلاً قلت فل يجلس الجميع خافوا وجلسوا لم يكن يمان موجود كان في الغرفه وعندما نزل من على السلم من فوق كان ينظر إلى الأسفل سمع والده يقول لقد أخرجها من السجن بنفسي سمعَ يمان وتعجب ورفع رأسه ووقف ينظر إلى سنوايات حست سنوايات به  وألتفتت ورأتهُ........
يتبع
____________________
اتمنه تتفاعلون وتشجعوني عل كتابه حتى اكمل الروايه

ثأر الدم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن