البارت18

63 4 1
                                    

قالت سنوايات ثانيه واحده فتحت سنوايات شعرها كانَ طويل جداً وأسود كسواد جناح الغراب. رجلته ووظعت فيونكة الشعر وقالت هيا ذهبوا وعندما خرجُ من المنزل أتت فريحه ومعها الحقيبه قالت سنوايات لقد أتيتي بوقتك أستغربَ يمان أعطتها الحقيبه وقالت أطلبي مني شيء مرتً أخرى قبل يوم قالت شكراً كثيراً قالت فريحه مع السلامه ذهبت قال يمان ماذا يوجد قالت سنوايات لقد وصلت الهديه أخذت سنوايات الهديه وركبت السياره مع يمان وذهبوا الى مكان الاحتفال كانت الحفله قد بدأت وعندما وصلوا إلى مكان الاحتفال عند الباب مسك يمان يد سنوايات قال أمام الناس فهمة سنوايات قصده ودخلوا إلى قاعة الاحتفال يد بيد رأهم السيد عثمان وأبتسم وقال أهلاً بكم نظرت غصون وتفاجئة كذلك سيده سحر وخديجه دخلوا كانت سنوايات مبتسمه وقالت أهلاً بكَ عمي عثمان أغا كانَ جميع الحاظرين مندهشين بجمال سنوايات كذلك كانَ واقف بجانب السيد عثمان صديقه يدعى سليمان قال لهُ سيد عثمان يتضح بأن هذهِ كنتك التي حدثتني عنها قال نعم هيه قال لقد سسررتُ بمعرفتك لقد سمعتُ بأنكِ دكتوره قال يمان نعم انها دكتوره قال ليمان مبارك عليك أنكَ محظوظ بزوجتك الطبيبه علاواتاً على ذلك جميله جداً أستاء يمان من كلامه ونظراته الدائمه أتى فؤاد باشا وإلقى السلام كان معه أبنه براق ومراد قال كيفَ حالك عثمان تقرب من عثمان أغا وقال قلنا نشاركك أفراحك حتى ولو لم ترسل لنا دعوه أبتعد وقال أبني مراد قال لن أذهب ان لم تأتي معي قال سيد عثمان سلمتَ مراد لقد ذكرتنا بالأعزاء قال مراد سيد عثمان لاتأخذني كان براق ينظر إلى سنوايات. كانت سيده رقيه تتكلم مع أحدى رفيقاتها قالت لرقيه من تلك الجميله كانت تقصد سنوايات هيا تعالي فل نسألها ذهبت وتكلمة معها قالت لها نيهان انها زوجة يمان تدعى سنوايات قالت لها سسررتُ بمعرفتك لصراحه انتي جميله جداً لم أرى بجمالك قالت لسيده رقيه لم تقولي لي بأنها كنتك قالت سيده رقيه كنتُ سوفَ أقول لاكن لم تسمح الفرصه كنتي متحمسه جداً قالت صحيح انتابني الفضول لكِ أعرف من تكون هذهِ الجميله قالت سنوايات شكراً انهُ من حسن ذوقك. كان الجميع واقفين كان مراد ينظر إلى سنوايات وكان براق يتكلم معه ويقول أنا لا أستحمل الوظع قلبي يحترق أنها واقفه معه مراد هل تسمعني لاكن مراد كان ينظر بشده لم ينتبه لكلام براق قال له أخي انني أتكلم معك أينَ شردت قال ماذا هنالك براق قال له براق أين كنتَ شارد قال له أنظر لفتاة جميله قال له براق ومن تكون أشارَ على سنوايات رأها براق قال له أخي أنتَ تمزح اليسَ كذلك قال له مراد ولماذا أمزح قال له براق انا أشكي لك عن ألمي وأنتَ تنظر إلى سنوايات قال له هل تلك سنوايات قال له لا أبنت عمها قال والله لم أعرفها أنظر كم تغيرة قال له رأيت أساساً وشبعت قال له مراد أخي أرجوك لا تأخذني يعني هكذا نظرات زائله قال براق أسمع على هل حكي. يمان لاحض براق كيف ينظر بشده إلى سنوايات ذهب وتكلم معَ ابيه قال له أبي لماذا أرسلتَ لهم دعوه قال سيد عثمان أرسلت لمراد تعرف فهو شريكنا قال يمان وأن يكن ماعلاقته بنا قال سيد عثمان أرسلت لجميع شركائي وانت تعرف هذا المعتاد عليه في كل سنه مائدراني بأن أباه واخاه المختل عقلياً سوفَ يأتون قال يمان لا أعرف لماذا تستحمل هذهِ العائله بعد كل مافعلوه نظر يمان ورأى براق واقف بجانب سنوايات ذهب أليه وجده يعرض على سنوايات الرقص معه قالت لهُ سنوايات كم أنتَ وقح سمعَ يمان وقال ماذا تفعل هنا قال أريد أن أرقص معَ صديقتي قالت سنوايات صديقة ماذا أنتَ ماذا تقول قال يمان لديها زوج يرقص معها قال براق أنظري سنوايات انا فعلتُ هكذا في المره السابقه من خوفي عليك قال يمان خوف ماذا ومن من أيه المجنون أحمد إلله بأني لم أخبر الشرطه على فعلتك ذهب براق قال يمان هيا العالم تنظر إلينا قالت سنوايات ماذا تقصد قال الا ترين بأنَ الجميع يرقص مسك يد سنوايات ودخلُ في الوسط ورقص معها كان الجميع ينظر أليهم قالت سنوايات ليمان ماذا سوف يحدث بعد الرقص همس يمان بأذنها قال سوفَ نبارك لأخي وزوجته بعدها تقدم الحلويات لضيوف قالت سنوايات أظنُ بأنَ رقصي غلط معك فأنا لا أعرف طريقة هذهِ الرقصه مسك يمان يدها اليمنى ووضعها حوله واليسرى على كتفه أما هوه فقد مسك سنوايات قال هكذا أفضل قالت سنوايات أئمل كانت سنوايات خجله من يمان عندما تنظر إلى عينيه ويمان أيظاً محرج. كانت غصون غاظبه كثيراً وتقول لأمها أنظري هذا الثوب يختلف عن الذي مزقته قالت لها سيده سحر ربما مزقتي الخطأ قالت لها كان هنالك ثوب واحد لا أعلم من أينَ خرج هذا. قالت سيده سحر يكفي تعصب لقد حدثَ ما حدث قالت والله لن أسمح بأن تعدي هذهِ اليله على خير.أتت شريكت سيد عثمان اي تعمل معه كانت متأخره وعندما دخلت رأت يمان يرقص مع سنوايات أندهشت كثيراً كذلك أستائت لأنها تحب يمان رأها سيد عثمان قال لها أهلَ بكى نيرمين لقد تأخرتي قالت أهلاً بك كانَ لدي أعمال أتت السيده خديجه وقالت كيف حالك نيرمين انتِ تبدينَ جميله كالعاده قالت شكراً سيده خديجه قال سيد عثمان فل تنتهي جولت الرقص مسك المايكرو وقال أعزائي الحضور شكراً لكم على هذهِ الرقصه الجميله أشكركم جميعاً على الأداء تعرفون كالمعتاد هنالك شيء نفاجئ بهِ الزوجان وانا أحببت أن أفاجئ عائلة أبني المصغره بهديه نادت نيهان ملك وعمر وأوقفتهم أمامهم (أمام لؤي ونيهان) أصبحت القاعه سوداء وأنارت شاشة العرض بظوء ابيض كان فيها صور لمنزل على قارب كان المنزل جميل جداً على القارب وعندما أنتها العرض قال الذي رأيتوه هديه مني ومن زوجتي رقيه لأبننا الكبير وعائلته أحببت أن أهديها هكذا هديه أتمنا ان يقبلها قال لؤي أبي وكيف لا أقبلها شكراً لك قبل يد والده ونيهان كذلك أعطى السيد عثمان مفتاح القارب للؤي أمام الآخرين هديه لهم قال سيد عثمان ليمان ألم تجلب شيء لاخيك قال أبي في الحقيقه لم أجلب شيء. تقدمة غصون مع والدتها السيده سحر وأعطن نيهان هديه كانت غصون تبتسم وتنظر لسنوايات وتفكر ماذا سوف تقدم بالكاد أتت أصلن كانت سنوايات تقف بجانب مراد في النهايه بعدَ ان أكمل الناس من تقديم الهدايا ذهبت نحو يمان كان يمان يقف بجانب والده ونيرمين قالت نيرمين يمان هل ممكن ان نتحدث على انفراد أتت سنوايات إلى يمان وقالت هيا لقد حانَ دورنا مسكت يد يمان نظرت نيرمين بعنف لأن يمان لم يرد عليها بسبب سنوايات. يمان أستغرب من سنوايات قالت له هيا. تحرك معها يد بيد وذهبا إلى لؤي ونيهان قالت سنوايات هديتنا بسيطه للغايه ارجو ان تتقبلاها نظر يمان إلى سنوايات أخرجة سنوايات الهديه وأعطتها قالت هيا أفتحاها فتحت نيرهان الهديه وجدتها سوارين وعليهما علامه🔗8 ما لانهايه قالت سنوايات أنها بسيطه للغايه لاتليق بكم لاكن انا لم أجد افضل منها وأنسب لحبكم  نظر السيد عثمان قال يالَ المفاجئه كم أنها هديه جميله قال سيد عثمان ياترى أبنتي سنوايات تعرفينَ معناها قالت نعم عثمان أغا أنها ما لانهايه صنعةُ منها أثنين لكي يرتديانها قالت نيهان لم أفهم قالت سنوايات ما لانهايه تعني الخلود أنا اتمنا ان يخلد حبكما إلى النهايه قالت نيهان اذاً فل نرتديها ألبست نيهان لؤي ولؤي ألبس نيهان قالت سنوايات علاقتكم جميله جداً فيما بينكم علاوتاً على ذلك هنالك بينكم طفلين جميلان والثالث سوف ينشئ عن قريب بينكما أنا ويمان نتمنى لكم زواجاً خالداً قالوا شكراً لكم نحنُ أحببنا هديتكم كثيراً صفق السيد عثمان وبعده صفق الجميع قال السيد عثمان هديتكم مميزه للغايه لم أتوقع أن تخرج من أحد هكذا هديه قال يمان انا سعيد لأنها أعجبتكم قال السيد عثمان وبهاذهِ المناسبه وبما أنَ الجميع حاظرين لدي هديه لكنتي الجديده تعرفونها سنوايات لقد قدمت الكثير وأكبر دليل هدية ألإن جلب السيد جينجار لسيد عثمان علبه فتحها السيد عثمان وقال لسنوايات أنها لكِ أبنتي قالت أنا لا أعرف ماذا أقول لقد كلفتَ نفسك انها باهظه جداً شكراً لك عثمان أغا كانت الهديه طوق من إلألماس كان جميع الحاظرين يبتسمون قالت نيهان هيا أرتديها مسكها السيد عثمان ألبسها لسنوايات أي وضع الطوق حولَ عنقها عندما ألبسها سيد عثمان لاحض شيء على شعر سنوايات كانت الفيونكه كانت عباره عن ما لانهايه تذكر شيء مهم عندما رأها لدرجة يده أصبحة ترجف جلسَ على جنب. قال أيهاب أنهُ جميل جداً عليكي أبتسمة سنوايات قدم الخدم الحلوا لجميع أتت نيرمين وقالت يمان هل تذكر بأني قلت ُ لك أريد أن أتكلم معك قال نعم تكلمي قالت ربما سوفَ أجرحك بكلامي لاكن أنتابني الفضول كثيراً هل هذهِ عشيقتك الجديده قال يمان ماذا تقصدين قالت انت تعلم ماذا أقصد عندما توفت عشيقتك السابقه فوراً ذهبت وجلبتَ أخرى ألم تقل أنكَ سوفَ تركز في عملنا ألم تقل أنكَ سوفَ تبذل جهدك من أجل هدفنا قال توقفي أهدأي قليلاً لماذا تتكلمين بسرعه ومستاءه هكذا قالت أنظر أينَ أنا أتكلم وهو أين أتت سيده خديجه وقاطعة حديثهم وقالت بني أن غصون في حاله سيأءه أذهب أليها وخذها الى المنزل قال يمان جدتي فل يأخذها السيد جينجار أنا أتكلم مع نيرمين قالت ماهذا بني أنا أتيت من أجل أن تأخذها أنت لا أريد أن يحس الجميع ويفسد ألاحتفال يعني أنتَ تعرف بأن الخدم الأن مشغولون بتقديم الحلوا هل تريد مني أن إخبر لؤي حرام اليوم أحتفاله أساساً الفتاة تنتظر لاتجعلها تنتظر أكثر هيا أذهب انا أهتم بنيرمين ذهب يمان قالت تعالي نيرمين يجب أن تذوقي الحلوا.

ثأر الدم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن