من اليوم فصاعدً سنوايات كتر أوغلو تحضر كل ألأجتماعات بهذه الشركه قالت نيرمين عفواً لم نفهم ما خصها قال عثمان لأنها شريكتنا يعني أله نصف ألاسهم بهِ الشركه تفاجئ الجميع وخاصتاً تحسين قال كيف قالت سنوايات ما سمعة قالَ أهلاً بكِ سيده سنوايات قالت أهلاً بكَ سيد تحسين أجارتوك بالمناسبه انا أسمِ سنوايات كتر أوغلو قال عفواً أبتسمة سنوايات جلس الجميع قالت سنوايات فل نبدء عثمان أغا قال تحسين عثمان أغا اذاً. قالت سنوايات لا أظن أن هنالك أكبر منهُ بيننا وأجدر بلأحترام قال نعم معكِ حق قال عثمان أغا هيا نيرمين أخبرينا بالمشروع قالت نيرمين المشروع عباره عن بنايه عضيمه للغايه أي فندق سوفَ نوسع رقعة عملنا من خلاله كذلك سوف نوفر للسياح والأشخاص الاغنياء شقق سوفَ يعيشونَ فيها ويقدم لهم كل مايريدون لاكن الأمر المهم في المشروع بعيد عن هذا. الشيء الأساسي والمميز فيه انهُ سوفَ نبني فندق وفي نفس الوقت شركه عضيمه تتكون من 800 طابق سوفَ تكون ألاضخم في أسطنبول ولن يستطيع أحد أن ينافسنا بعدَ ان يتم بنائها اما باقي التفاصيل موجوده أمامكم ان أردتم ان تطرحوا أي سأل فأنا جاهزه قال تحسين هذا هو المشروع الذي أطمح أليه يا عثمان أغا لقد سمعةَ الان وعلمة ماهيه غايتي قالَ يمان أليس 800 طابق كثير يعني كميه هائله قالت نيرمين هذا مايميزه بأنهُ سوفَ يكون ألاظخم بينَ البناياة في تركيا. قال لؤي سوفَ يكون كقنبله في إسطنبول قالت نيرمين اظافةً إلى ماذكرَ سابقاً سوفَ تتوفر فيه كافة وسائل الراحه والخدمات اي ان أساسَ هذا المشروع سوفَ يكون تحفه في عصرنا هذا سوفَ يرغب الجميع في المجيء اليه قالت هل الجميع موافق يعني ان لم يكن هنالك سأل اذا لاتوجد مشكله قال يمان هكذا مشروع يتطلب وقت اي لايمكن أن نباشر فيه فوراً قال لؤي اتفق معَ يمان أساساً سوفَ نبني 800 طابق ليسَ بالهين قال سيد عثمان فل ننظر اليه جيداً ونتمحصه ونتخذ قرار في مابعد قال تحسين ماذا تقصد تقول المشروع عضيم كذلكَ كبير للغايه ممن خائفين أليس لدينا مال يكفي قال سيد عثمان ماذا تقولين سنوايات قالت انا رأيي مثلك سيد عثمان أغا سوفَ ننظر في الأمر أولاً قالت نيرمين إذاً غداً نتفق قال تحسين غداً تعرف عثمان أغا لديَ أعمال أخرى يجب أن اسرع في العوده قال لؤي غداً تحسين لاتقلق قال عثمان أغا أنتهى الاجتماع قال عثمان للمساعد خذ سنوايات إلى مكتبها قالَ تكرم سيدي أخذ سنوايات أدخلها المكتب رأت سنوايات المكتب قالت جميل قال لها هل تريدي شيء تشربينه مدام سنوايات قالت سنوايات لا أريد. ما أسمك قال لها انا مدام قالت نعم انت قال لها أسمِ جابر كذلك زميلتي المساعده أسمه رأيه قالت كثير حلوات أساميكن أتشرف بمعرفتك قال لها هل تقصديني قالت نعم قال لها وانا لي الشرف الكبير بأن أتعرف عليكِ مدام سنوايات قالت جابر كيفَ أحصل على نسخه من مخطط المشروع قال لها مدام سنوايات ببساطه تطلبين مني وأنا أحضرها إليكِ قالت حقاً قال نعم قالت سنوايات لا أريد أن أكلفك قال كلفت ماذا أساساً هذا عملي هل تريدين خدمه أخرى قالت لا قال جابر عن أذنك مدام ذهب أتى سيد عثمان قالَ لها هل أعجبكِ أبنتي المكتب قالت أعجبني كثيراً شكراً لك قالَ لها أنا ينبغي أن أشكرك لقد تصرفتي كم طلبتُ منكِ وأفظل بكثير قالت عثمان أغا هنالك شيء لاأفهمهُ بك أتى يمان نحو مكتب سنوايات علمَ بأنَ أبيه موجود أتصل بهِ زياد وذهب. بعدَ ذلك قال السيد عثمان سنوايات لاتسألي. عن أذنك ذهب سيد عثمان أتت نيرمين قالت قلتُ فل أجلب ملفات المشروع بنفسي لشريكتنا بدل جابر قالت سنوايات سلمتي أتعبتي نفسك لقد طلبتها من جابر قالت نيرمين تعبُ ماذا قلتُ لنفسي ربما هيه مستعجله رأيتها لأنكي لا تأتي في الصباح لشركه في العاده جميع الموظفين من الكبير إلى الصغير يأتون صباحاً قالت سنوايات ان كنتي تلمحين لشيء أفظل ان تتكلمي بوضوح قالت نيرمين انا عظو في هذهِ الشركه أتتِ باكراً يعني قاطعتها سنوايات وأكملت قالت يعني تريدين ان تقولين انتِ ماذا تفعلين في الصباح الباكر ان كانَ هذا ماتسألينه فأنا أعمل في المشفى وبعد الصباح في الشركه هل علمتي ألان هل هنالك شيء أخر قالت نيرمين اذاً تعملين في المشفى جميل لعلي أذهب إلى المشفى يوماً ما حسناً لا أريد إن أشغلكِ بباي كانَ يمان يتحدث مع زياد قالَ زياد لقد وجدةُ الذين يمحونَ كلشيء عن زوجتك قال يمان هل علمتَ شيء حاولت ولم أستطيع حتى أرشيتهم ولم ينفع هنالك من خلفهم قال يمان بمن تشك قال زياد لا أعلم لاكن ربما هنالك شخص كبير للغايه قال زياد أحتاج مساعدتك هل تأتي قال يمان سوفَ أتتي فوراً قال زياد حسناً سوف أنتظرك إلى إلقاء ذهبَ يمان إلى زياد وفي المساء عادت سنوايات مع سيد عثمان للقصر علمت سيده رقيه بأن سنوايات تعمل مع سيد عثمان ذهبت سنوايات إلى غرفة أيهاب رأها أيهاب قال لها تبدين جميله للغايه قالت سنوايات حقاً أبتسم أيهاب قالت هل تناولتَ طعام العشاء قال أيهاب لا قالت هيا فل أغير ملابسي وأعود أليك لكِننزل نأكل معاً تذكرت هل أتى عمر أليك قال نعم أتى ورسمنا معاً أبتسمة سنوايات قالت لن .
أنت تقرأ
ثأر الدم
Mystery / Thrillerفتاة جميله ذات عيون ملونه وشعرها اسود كسواد جناح الغراب وبشرتها بيضاء كبياض الثلج وشفتان حمراء كحمار الدم في الشتاء ذات 22 عام التي بعثت خارج البلاد من اجل الدراسه واكملت دراستها لكي ترجع لعائلتها ولكن رجعت وكثرة المصائب فوقها بسبب اعمال أبيها وتت...