مرحباً أصدقائي
اتمنى ان تكونوا على خير ما يرامبالرغم انه لم يمر الكثير من الوقت على انتهائي من نجمة و المخادع طفلتي الثالثة إلا أنني متحمسة لطفلتي الرابعة و بنفس الوقت متوترة
فأنا أشعر بالفراغ و أشعر برغبة كبيرة في الكتابة، حسناً هناك ثلاث أفكار كانت لدي و لكن إخترت هذه الفكرة لأنني شعرت بأنها فكرة مشوقة و مختلفة و ان تشابهت بعض عناصرها مع باقي رواياتي
في هذه الرواية أريد أن أركز على عدة مشاعر أحدها الصداقة و الوفاء! ستكون هذه الرواية تاريخية كالعادة لحبي لهذا النوع و عقلي الذي يدور فيه تماماً، ستكون هذه المرة في اوروبا في القرن السابع أو الثامن عشر، الأحداث ليست في عقلي تماماً و لكن رؤوس الأقلام و الفكرة موجودان، حتى الآن لا أستطيع أن أرى النهاية و لكني أرى منتصف الأحداث و أريد أو انظمها في عقلي بصراحة
بالرغم من خوفي من التكرار أو ان أحبس في الأحداث و لا أستطيع ان أكمل الرواية او ان تكون الفكرة رتيبة او ممله، و لكن سأحاول و سأكتب ثلاثة فصول و ان استطعت أن اكمل سأكتب و ان علقت حسناً سأوقفها و أبدأ في فكرة جديدة.
فالفكرة نفسها أشعرتني للحماس للكتابة و اتمنى ان تنال على إعجابكم
تحياتي لكم
أنت تقرأ
قربانٌ للأمير
Historical Fiction"من هي تلك الفتاة الأنيقة ذات الشعر البني التي تقف بجانب الأمير؟!" سألت احدى السيدات "هل هذا سيفاً الذي تحمله على خاصرتها؟!" سألت سيدة أخرى "هل هي عشيقة الأمير؟!"سألت الثالثة "عشيقته ؟! هذا مستحيل" أجابتهن صاحبتهم الرابعة بسخرية "من تكون اذاً؟!"سألت...