مرحباً يا أصدقاء
اولاً ارد ان أشكركم على تعليقاتكم اللطيفة
بالنسبة للأحداث الأحداث ليست في نهايتها لم ننتهي بعد.
بالنسبة للرواية القادمة ارى ان الأغلب اختار المقترح الثاني! حسناً ان المقترح الثاني أكثر جرأة و فيها صعوبة خصوصاً انني سأتجرأ بتواضع معلوماتي التأريخية و سأدمج الخيال بالواقع، و لا أدري ان كنت سأفلح في الأمر او لا! اجدها تجربة ممتعة و ستكون متعبة و جديدة بالنسبة لي و لذلك تحتاج دراسة مسبقة و لذلك أحتاج ان اعمل منذ الآن عليها!
بالنسبة للمقترح الأول! و الذي لم يختره الكثيرين ، سأتركه للمرات القادمة بالنسبة لي لا تزال فكرة جديدة بالنسبة لي على الأقل و من خلالها أستطيع ان اوصل الكثير، و هي ليست تماماً كما يتخيلها الكثيرون هنا! ربما بين الذين خمنوا الفكرة الأولى واحدة فقط خمنت الفكرة بشكل صحيح.
في الحقيقة انا نفسي كنت اؤيد الفكرة الثانية لأنها كانت راسخة منذ زمن طويل في عقلي ، و لكني كنت اتردد دائماً خائفة من خوض التجربة لصعوبتها علي! و حينما تكون في عقلي تبدو اكثر بساطة و اتلاعب بها كما أشاء. و لكن عاد حماسي لي مجدداً للأمر و قررت ان اتخذ الخطوة! و لكني خائفة ان انقل التأريخ بشكل مشوه مع ان هدفي هو القصة نفسها و الفكرة و ليس الأحداث التأريخية الواقعية!
لا أريد ان أقع في الغلطة الجثيمة التي وقع فيها الكثير من الكتاب في تشويههم للتأريخ لخدمة أحداث رواياتهم، على غرار ما فعله كاتب رواية "أخوية اليقظانين" الفرنسي اليهودي، الذي راح يتلاعب بتأريخ الأندلس و ينسب فيه لليهود مجد و فضل لم يكن موجوداً حتى انه نسب عالم اندلسي مسلم و جعله يهودي خدم الأندلس بعلمه!! و لن اتطرق لتشويهه لتأريخ ابن رشد اساساً!
اساساً شخصيات قصتي خيالية و لكني محتاجة لأن ادمجها بالشخصيات الواقعية لأنها ستخدم أحداث روايتي.
ترقبوا الأحداث القادمة
و دمتم بود
أنت تقرأ
قربانٌ للأمير
Narrativa Storica"من هي تلك الفتاة الأنيقة ذات الشعر البني التي تقف بجانب الأمير؟!" سألت احدى السيدات "هل هذا سيفاً الذي تحمله على خاصرتها؟!" سألت سيدة أخرى "هل هي عشيقة الأمير؟!"سألت الثالثة "عشيقته ؟! هذا مستحيل" أجابتهن صاحبتهم الرابعة بسخرية "من تكون اذاً؟!"سألت...
