في هذا العالم الوسيع
أشخاص من مناطق مختلفة و تقاليد و عادت و لغات مختلفة تماماً
أستطاعت فتاة عربية منعزلة تتواصل معهم بقدرة غريبة
منعزلة عن جميع من تعرف
تعيش و تدرس في مدرسة داخلية صارمة في إنجلترا
لكن بعد التخرج من الثانوية و قبولها في جامعة عالم...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان شاب في الرابع والعشرين من عمره طويل القامة ذو جسد رشيق يمتلك بشرة بيضاء وشعره بني فاتح مائل للأشقر قصير ، ذو عينين خضراء ، ولديه بعض الشعر الخفيف على الوجه
بينما يسير في مدينة نيويورك ينظر لمختلف البشر والأجناس فقط يسير كان هذا الشاب فقط يسير وعندما ارد يقطع الطريق توقف بجانب الإشارة بانتظار الإشارة الخضراء لسائرون
لكن عندما فتحت الإشارة الحمراء للسيارات انطلق طفل باتجاه الطريق لذا لم ينتبه له سائق الشاحنة لقصر قامة الطفل وعندما كاد يسحقه ، صرخت والدة الطفل مناديه لنجدة طفلها
عندها اندفع هذا الشاب مسرع نحوه الطفل وكانت سرعته خارقة كانسيم الريح ، ليمسك في الطفل ويعانقه بشدة
وعندما كادت تصطدم به الشاحنة امد يده اليسرى باتجاه لتتوقف الشاحنة ابتعد الشاب ليجري الطفل باتجاه والده معناقه وهو يبكي
ظل الشاب واقف في مكانه ينظر إلى يده متعجب من الذي حدث لكن قبل يلفت الانتباه له اسرع وابتعد
بعد ابتعد رن هاتف ليجيب ليتحدث زميله:لويس اين انت الشاب لويس:دقائق سآتي إليك
.. .. ..
داخل الفندق ، كانت سماء مستلقيا على السرير بينما التلفاز يعرض ، والحارس يقف في الخارج
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
