في هذا العالم الوسيع
أشخاص من مناطق مختلفة و تقاليد و عادت و لغات مختلفة تماماً
أستطاعت فتاة عربية منعزلة تتواصل معهم بقدرة غريبة
منعزلة عن جميع من تعرف
تعيش و تدرس في مدرسة داخلية صارمة في إنجلترا
لكن بعد التخرج من الثانوية و قبولها في جامعة عالم...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الفصل الثامن "بين عالمين"..، الشابتر الرابع والسبعين ( الزوجان الهاربين )
فيالعالمالتيبقيتسماءبرفقةآلبرت
كان رايان المصاب ذو العشرين من عمره نائم في أحد الفنادق الرخيصة ، فجأة نهض ويشعر بالقلق شد قبضة يده وكان قلق لكن سمع طرق باب غرفته وكان حذر حتى سمع صوته يقول:إنه أنا بعد تعرف على صاحب الصوت وفتح الباب فكان اكيرا وقال:أخرج سريعاً فوراً أنهم أتو لمداهمتك رايان:كيف عرفت؟
امسك اكيرا في كتفه:لنذهب دفع رايان كتفه:اجيبني التفت جانباً:انهم هنا شعر رايان في طاقات قوية تقترب منهم ، حمل حقيبته وامسك اكيرا في يده وانطلق في سرعة البرق حتى توقف بعيداً ، سحب رايان يده وقال:لم تجيب على سؤالي ! اكيرا:انا قائد في منظمة الغربان اعرف الكثير رايان:هل لديك جاسوس في المجلس ؟
وصلت اكيرا رسالة نهض فوراً وحاول يغلق الهاتف لكن رايان سحب الهاتف من بين يديه وبدأ في الاتصال اندفع اكيرا محاول أخذ الهاتف لكن رايان دفعه في ظلام واسقطه ارضاً ، حاول ينهض لكن ظلام رايان حاصره بينما يرن الهاتف كان يسمع صوت أنفاس أحدهم لا يتحدث رايان:من انت؟ واغلق الهاتف
نهض اكيرا واخذ هاتفه:هل تريد تورط مساعدي ؟ والآن ماذا تفعل بحق الجحيم ! رايان:ماذا تقصد؟ اكيرا:تحاول مقابلة سماء مجدداً ، ماذا سوف تفعل هل سوف تخطفها ؟ اشد رايان قبضة يده:لقد قالت لي في تلك الليلة أن أصبحت بالغ وفي العشرين أعرض عليها الزواج اكيرا:أنها زوجة آلبرت رايان بغضب شديد: ليســــت زوجته ، لا يعتبـــــر زواج اكيرا:أنهم أعادو نذور زواجهم اقترب وامسك في كتفه:إنها زوجته بالفعل صرخ رايان:اصمــــــــــــت ،اصمت ،اصمت ،اصمت
وبدأ يجري مبتعد تارك اكيرا خلفه الذي ينادي عليه ، يجري أسرع مالديه "انابالعشرين،أنابالغرسمياً،ربماقدتغيرقرارها"