الفصل السابع..،
الشابتر السادس والستين ( قتال سماء )بعد تمت محاصرة سماء من عدت حراس ممسكين في اسحلتهم
بوقت واحد أطلقوا النار نحو سماء ولم تحرك أي جفن لها ولم تقلق لكن حركت يديها وصنعت حاجز حولها
وتساقط الرصاص ارضاً وشعروا بالقلق لكن عادوا واطلقوا حتى فرغ رصاصهم
وصرخت سماء بصوت عالي ودفعت الحاجز الذي توسع وصدم وتأثروا والبعض سقط متأذي والبعض فقط وعيه
لكن الاغلب نهضوا واسقطوا في اسلحتهم ، احده نزع الكرفتاء وقال:كان يجب نعلم أن لا نواجه الغرباء في سلاح صنع لقتل البشراشد قبضة يده وأحاطه كهرباء وقال:لي قتل شخص من الغرباء يجب أن تستعمل قدرتك
واندفع نحوها وحاول مهاجمتها لكن راوغته لكنه مقاتل أكثر منها خبرة وعندما حاول إصابتها صنعت حاجز حولها ومن ثم رفعت قدمها واستعملت قوة خارقة
وركلته بشدة ليطير ، التفتت للخلف حيث حاصرها و تحجرت يده وكاد يضربها سريعاً تحجرت يدها كذلك
وقال:كيف فعلتها ؟
سماء:شكراً على القدرة الجديدة
ورفعت يدها ولكمته بشدة لتتناثر أسنانه ارضاً وحطمته وجه تماماً ، وعندما كاد يهاجم اخر ضربت صاعقة قوية وكهرباء عالية احرقت الاغلب
والبعض راغوها
تنهدت:هذا مزعجاغلقت عينيها وفتحتها وتبدأ تحيطها رياح شديدة ، وشعرها يتحرك بشدة مع الرياح
اندفعت بوقت واحد لتصرخ بصوت عالي ودفعتهم الرياح بشدة وسقطوا ارضاً لكن هناك من نهض وكان يقترب منها بعد صنعوا الحاجز لحمايتهم
سماء:هذا بدأ يصبح مزعج
واندفعت نحوهم تجري مسرعة لكنه قبل أن تقترب منهم اختفت وظهرت من خلفه وضربت بشدة مع ظهره في يدها المتحجرة حتى شعر وكأن عضامه سحقت
لكن احدهم ايضاً اصبح خلفها لكن لم تستطيع فعل أي شيء ولكمها بشدة وصرخت متألمة وسقطت ارضاً فكانت يدها مكسورة تماماً والعظم يخرج من خلف الجلد
وتنزف بغزارة حدقة نحوه وصرخت بصوت عالي:هــــــــذا مؤلم
يدها ترتعش من الألم:مـــــؤلم مؤلم مؤلم مؤلموصرخت بصوت عالي:مــــــــــــؤلم
حتى بدأ الرجل يشعر في الاختناق وكل من موجود كذلك بعد سحبت الهواء من رئاتهم
قالت:لا بأس بتقديم الوقت في ساعة مبكرة عن موعد الموتكانوا لا يستطيعون التنفس ويختنق وهي تبتسم بخبث بتلك اللحظة شعرت بشيء والتفتت للخلف سريعاً فكان رايان
الذي اسرع بقدرة الظلام الذي تجعله سريع حتى وقف مقابلها وشتتها وامسك بيدها:تـــــوقفِسماء بينها تحرك الرياح شعرها وحدقة نحوها:ماذا تفعل هنا ؟
رايان:توقفي رجاء لا تقتلهيم لا تسمحي روحك تتحول إلى الظلام
رايان:ارجوك سماء
للحظة تشتت وهي تحدق إلى اعينه الزرقاء الداكنة وتتنفس بصعوبة وتصبب عرقاً بينما تتألم من يدها المكسورة حيث العظم يظهر من خلف الجلد
وترتعش يدها لذا تشتت واستعاد الجنود أنفاسهم وسقطوا ارضاً مغشياً عليهم
أنت تقرأ
أكاديميــة الغربــاء (مكتملة)
Fantasyفي هذا العالم الوسيع أشخاص من مناطق مختلفة و تقاليد و عادت و لغات مختلفة تماماً أستطاعت فتاة عربية منعزلة تتواصل معهم بقدرة غريبة منعزلة عن جميع من تعرف تعيش و تدرس في مدرسة داخلية صارمة في إنجلترا لكن بعد التخرج من الثانوية و قبولها في جامعة عالم...