في هذا العالم الوسيع
أشخاص من مناطق مختلفة و تقاليد و عادت و لغات مختلفة تماماً
أستطاعت فتاة عربية منعزلة تتواصل معهم بقدرة غريبة
منعزلة عن جميع من تعرف
تعيش و تدرس في مدرسة داخلية صارمة في إنجلترا
لكن بعد التخرج من الثانوية و قبولها في جامعة عالم...
الفصل الثامن ..، الشابتر السابع والسبعين ( العدو الذي يسكن جسد سماء )
(من الشابترات المهمة بالروية + ايضاً شابتر طويل)
كانت هانا تفكر في عائلة سماء لذا انتقلت إلى منزلها وهي ممسكة في سيف اكيرا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فكانت هاناالتيفيجسدسماء تسير بالمنزل وتصعد الدرج حتى رأتها آحد الخادمات ورأت الاصابات في جسدها وقالت بقلق:سيدة سماء ما بك ؟ قبل تكمل كلمتها حركت سيفها وهاجمتها وسقطت الخادمة الميتة أرضاً وكل من يظهر بطريقها تقتله
في الغرفة فتحت سارا عينيها:ما هذا الشعور ؟ ارتدت حذائها القطني وبدات تسير بالمنزل ، بمكان آخر كان آلبرت كذلك وصل للمنزل ورأى الجثث وبدأ يجري مسرع منادي بقلق: ســارا ، سمــاء حتى رأى سماء قتلت احدهم وقال بقلق:سماء ماذا تفعلين ؟ التفت عليه سماء وجهها ملطخ بالدماء وقالت:صاحبة هذا الجسد المنافقة التي ترفض تقتل بيديها لكن تتجرأ وتطلب بوقاحة بان أخي يقتل من أجلها ابتسمت بخبث:سوف اقتل الجميع بيدها
فهم آلبرت ماذا تحاول أن تفعل لكن لا يستطيع يسمح لها تفعل ما تفعله بجسد زوجته وقال:من انتِ ؟ سماء:من تعتقدني يا ترى ؟ رفعت السيف وطعنت كتفه جسد سماء ليصرخ آلبرت بقلق:تــــــوقفِ ضحكت هانا بجسدها:مؤلم آنه مؤلم ، لكن ألم رائع اجعلها تعاني وتعاني جراء ما فعلته في أخي ، وفي سيدي ، كيف تجرأ تدمر ما تعب وهو يفعله خلال قرنين ؟ كيــــف تتجرأ ؟ إنها مجرد لعينة عاهرة رخيصة
كان صعب علي هانا تستعمل قدرة الانتقال لذا بدأت تجري مسرعة نحو سارا وهي تسحب السيف من غمده لكن اسرع آلبرت وبدأ يتمتم في كلمات ودفع سماء على الحائط وهي تتألم سارا بقلق :لا تــؤذي جسد امي آلبرت بقلق يمد يديه :تراجعــي هانا:هل تحاول قتل زوجتك ؟ آلبرت:أنتِ لستِ زوجتي
