"اتمنى فتح الفيديو والاستماع الى الموسيقى "
الفصل الخاص ..،
الشابتر السادس والثمانين (الاسود و الأحمر ,الحفل التنكري)هذا الشابتر احتياطيي ولقد كتبته قبل يوم فقط
بعد وصلتني رسائل تطلب أزيد من مشاهد حكيمة مع ميكائيل وهم شباب
لكن ترددت انشره لانها تفاصيل غير مهمة ولم ارغب ابتعد عن القصة الاصلية
لكن اليوم احد القرّاء أقنعتني انشرهقبل عدة أسابيع
بعد صعد ميكائيل على الباخرة يشعر بنسيم الرياح على جسده:انا افتقدها ، هل سوف تكون هنا ؟اغلق عينيه وتذكرى
بينما حكيمة الشابة جالسة تشاهد كتاب يحتوي على صورة عديدة حيث كانت تشعر بالفضول
شعرت في أقدام تقترب منها والتفتت لم يكن غير الرجل ذو القناع الغبياقترب وقال: هل تشعرين بالفضول للصور ؟
حدقت نحوه ولم تفهم ما يقوله ، لكن تنهدت:اريد الخروج
وتشير نحو الصورجلس مقابلها يحدق إلى عينيها الحادة الساحرة ترمش في رموشها الطويلة
امد يده نحو الزمام في أنفها:ان خرجتي سوف تلفتين الأنظار بمظهركاتسعت اعينه وابتسم: هل ترافقيني لحفل تنكري ؟
أدارت رأسها ولم تفهم ، أشار في إصبعه على صورة حفلة بالكتاب وابتسمت في اشراق حيث تنعكس أشعة الشمس عليه من خلال الزمام الذهبي بأنفها
لتهب رياح باردةتنهد وسار مبتعد ونزع القناع ليظهر وجه فكان ميكائيل رجل بالغ اصبح اطول قامه وأعرض مما كان لكن مازال شبه نحيل وشاحب ، حيث يملك الخفيف من شعر الوجه
ويبدو مرهق أحياناً لذا قرر ينعزل لفترة في منزل المخفي مع خادمته المخلصة
ارجع خصلات شعره البنية الداكنة للخلف:اه ، انا حقاً ضعيف من ناحية أبناء جنسي ، امتلك تعاطف نحوهم
ابتسم بحزن بينما تظهر بعد التجاعيد حول عينيه وشفتيه بسبب الأرق والمعانات التي عاشها:لكن لسبب ما لا اريدها ترى الجانب المظلم الذي نعيش
لا تبدو كشخص عانى بالرغم من إصابتها الخطرة
أنت تقرأ
أكاديميــة الغربــاء (مكتملة)
Fantasyفي هذا العالم الوسيع أشخاص من مناطق مختلفة و تقاليد و عادت و لغات مختلفة تماماً أستطاعت فتاة عربية منعزلة تتواصل معهم بقدرة غريبة منعزلة عن جميع من تعرف تعيش و تدرس في مدرسة داخلية صارمة في إنجلترا لكن بعد التخرج من الثانوية و قبولها في جامعة عالم...