الروايه " غربال الروح "
بقلم /رحيل القوافي..
Ghadeer-1997
""عندما تكون حزين تبحث عن الحزن في كل شي،
لاغاني كتب اقتباسات، تريد ان تطمئن انك لست
الوحدك حزين وكأن حزن غيرك مؤاساة لحزنك ""
............
... ستلمته كرص وهي صيح ااخ واي اجانه صوت من وراها خلانه انفز
حسين .. الله يكص يدج شلون اتكرصيه
رديت عليه... صاحبتي وبكيفي يله ولي غاد
رد بزعل ... هاا عليه هاي دروحي يانازك تخاربنه
...راح حسين وهاي صارت حمره من الخجل خلت وكامت سئلت ريحان شصاير بيت الشيخ كالت .. يكولوو ذابح زلمه من غير ديره واكو مره رايحه مخبرتهم
عنه وكيلتلهم ذبح وشمر بالشط وهمه بساعت اجو غطو بالشط وطلعو واتاكد حجي المره ودزو اكوامه للشيخ وهاي العشائر
جاي تجي وتصير واسطته خير عودن عبن هذولاك حادي سنونهم......
عاينت صوب بيت الشيخ والجان التجمعات مسوين دائره وكله على فد عكال وبشت ويهوسون من ضمن الهوسات سمعت
آنه وياك واحد ما نصير ثنين
آنه وياك شبهل الجفن والعين
آنه وياك جنه بشيت متغطين
وهاا وهاا ذبنه عليه الشالع كلبك
يضلون يرددون بالچلمه لاخيره طول ماهمه يهوسون ويدهم على العكال خافن يوكع وهاي تعتبر فاينه على الزلمه اذا وكع ..
رجع جاوبه واحد من كرايب الشيخ وكال...
هلا هلا بيكم عمامي
وانتم رفعت راس
هلا هلا بيكم عمامي
وانتم رفعت راس
وانتم اهل الطيب والغانمه والنوماس
بجيتكم رفعتو راسي بين كل الناس
والهوس جانت هاي الچلمه ...اهلن عمي اهلن بيكم طالت يمنانه
وبعده مادخلو الشيوخ للديوان سوه الشباب رباطات وهاي عباره عن چمله وحده تنكاله ويهوسون بيه ويا چلمه هو هو هو
من ضمن الرباطات السمعتهن هاي
_ وهااا احنه التمينه وشامت طك روحه
وبعد يرجعون يسون الدائره كالو ...وهاا احنه الخاوينه بس المالح نمشي وياه
جانت هوساتهم تهز الكاع هز ..... وماعبروه انته الجنك حد
_وهاا اليمشي وياكم يعبر بزماطه
همه يحجون وآنه اذكرت هذا الرباط ......والطير شما يتعله زوده بجنحانه
....هاي الهوسات والهازيج عدنه سنينه وبكل عزا لطامه وين ما تمشي تلكاهن بالعراس بالفواتح بالفصول ...
....مشت ريحان ودشت للبيت صارت مغربيه
والشمس بدت تغيب وحل الظلام وسكن الكمر مچانه طلعت بره
ضليت وحدي جنت واچفه اعاين عله الكمر انرش علي ماي اعرف هاي سوالفه من يريد شي مادرت بال اله ...
وضليت دايره وجهي عنه كام يطلع اصوات وكل شوي ضاربني بشغله ياعوده
ياطابوكه كسر ظهري ...
أنت تقرأ
غربال الروح
Lãng mạnتخرج من السنت الشيوخ اعدام الحياة ولكن ...؟ هل يعدم الحب ... ام يقف في وجهه العادات والتقاليد والسنت الشيوخ .. ام يصبح ريل ويذهب مع القطار ...!
