الروايه "غربال الروح "
بقلم / رحيل القوافي ....
Ghadeer-1997
اريد اسئل الملجوم كلبه من الفراك
هم تغفه عينه من روحه تشتاك
..يسئلوني واكلهم بالبخت
عفته واجه اليل واجني كلهن
ضحكته وصوته وانته.
......... ودعناها كلنه ومشينه وكل شويه ندار ونعاين على المچان وجن راح تتطلع وتكول انتظروني انه جاي وياكم.
بس عمر الميت ماعدل وعمر العار مايموت .....
... الشخص الوحيد اليخسر بهاي العبه هو الميت هو الوحيد الطلع خسران الدنيا ماتوكف على احد ولا احد ويموت ورا واحد.
شكثر ما الميت عزيز هم يجي وكت وينسي ويصير سوالف ماضي
مبني على الكسران وخيبت الامل.الدنيا مشاكل وحياة مستمره والظلم مستمر ويطلب بالمزيد هل من المزيد من المغفلين.
سكوت ساره وخوفها من چلام الوادم وعدم فهمه للواقع
خلاه صير ضحيه جانت كلشي ماتعرفاحنه ابمجتمع كلشي بي عيب وحرام محد يكعد ويفهم بهاي المواضيع لازم كل بنيه اتكون عارفه بالوضع خاطر ماتوكع بالخطيئه بسبب عدم فهمه لهج امور.
ساره جانت تعرف الرجال من يحب المره ويبوسها ايصير الطفل
ومن طلع بوجهه سعيد النذل ماعرفت شنهي تحجي وشتكوليرفع بثوبي واذا هي نفسها تسئل ليش يرفع بثوبي وشنهي رايد مني
عدم فهمه خلاها تموت جوه اي ساره من وصلتها جانت روحها ميتهوظل بس جسمها اخذ العقاب ومشئ من خلت راسها على صدري
كالت .... انه خفت احجي شكولن الامي يرفع بثوبي لو يعصر بجسمي والله اخافن اتجويني.خوفها وجبنها خلاها مضرب امثال للعار وكل واحد يريد ضرب مثل صار يضرب بيه خاطر محد يطلع من الطريچ ويمشي عدل
مايعرفون كل ممنوع مرغوب وشما كالو لاع ايصر اكثر من كبل.....
الشرف والعرض والستر كلها مجرد غطى يخلو على روسهم ويصيحون بيهن ومن تجي للواقع محد يملك شي منهن
مجرد چلمه يصعدون بيها بين الوادم على ابو انه شريف ومارضئ بالعار
وهو العار ذات ........... مرت خمس تشهر على موت ساره وانه لليوم مامدر انساها البنات ابتعدت عنهن عبن كل ماعاينهن اتذكرها بينه.
رجعت لبيت الشيخ بعد ماأجه مظهر ويا امه استحيت ورديت ويا للبيت
بس مانسيت السوا بيه ولحد هساع اتذكره وشلون غدرني وطعن بيه.ومادافع عني وذب تهمه انه في غنى عنها
وحتى ماكلف روحه يدافعلي لو يوكف بوجهه
عمه يلكف الضرب مني....خلفه على حسين وكف بوجهم انه انام بالكاع وهو على جربايه ماحاول يراضيني لو يتقربلي عبالك مرتاح لفراگي.
أنت تقرأ
غربال الروح
Storie d'amoreتخرج من السنت الشيوخ اعدام الحياة ولكن ...؟ هل يعدم الحب ... ام يقف في وجهه العادات والتقاليد والسنت الشيوخ .. ام يصبح ريل ويذهب مع القطار ...!