الروايه " غربال الروح "
بقلم / رحيل القوافي ....
Ghadeer-1997هذا اكثر بارت بجيت بي
اتمنئ تدعولها بالرحمه....ياخيه البعد جتال هد حيلي وعمه عيوني
عشرتنه خلصت وياج اون عليج عفتيني
عفتني بكتر والحزان بالحسره تركتني
اون ومانام الليل وبس دمعي يواسني ..................
مشيت صوب الحجره فتحت الباب لكيته واكف ويدخن والحواجب مطبوكه درت وجهي منه سحبت فراش ومخده فرشت ونمت
شكثرحاول يخليني انامن على الجرباي مارضيت
اچذب اذا اكولن كدرت انام التفكير اچل راسي اچل
من هاي كال .. انه اريدج طعم موش حبن بيج يعني انه موش غاليه وهساع افتهمت
... ومن بعد هاي اليله صارت كل ايامي هج لا انه احجي ويا ولا هو كلمن بجهه جنت كلش مقاطعت والساني مايطخ السانه كرهته عبن السوه موش شي هين.ابسبب شيخ حازم كل مايعايني جدامه يرزلني ويحجي عليه جنت روح وبلا جسد وهذا كله فضل حبيب الكلب
جنت بين النايمه والكاعده طلع الفجر وكبت العيط وصريخ من بين اليعيطون صوت اكدر اميزه عن الف صوت جان صوت زكريا يصرخ ويطلب المساعده.
كمت مفزوعه وعلى حركتي فز مظهر يسئل شكو عفت وطلعت اركض من الحجره فزو الكل علي صوت العياط ولحكنوني طلعت من البيت وانه الخوف سطرني.
خافن شي صاير الهلي فتحت الباب الخارجي وصار كبالي عباس يركض ورا ريحان بتجاها بيت ساره ...!!!
وهناك واكف زكريا يعيط ويطلب المساعده رجليه صارت خيوط كمت اركض واوكع ماريد انصدم خافن صاير شي الساره عبن اخر فتره موش طبيعيه.
صرت اركض بس عباس وريحان سابقيني فجئ توقف عباس ودار وجهي
وجان وجه احمر من الغضب.وصلت يمه وكال ... استروها راح تلتم الوادم
رديت ... ياهي السترها شصاير عباس... مانتظرته يجاوب دشيت وياريتني مادشيت اتمنيت بذيج الساعه الكاع تبلعني وماعين هذا المنظر ..!!
جانت ساره امدده بالكاع وجنها بغير عالم موش صاحيه وجسمها مكشوف جانت عريانه ومايغطي جسمها غير التراب الجانت تصارع ويا.
وجه وجسمها مليان من اثار الضرب منظرها خلاني اجمد بكاعي ماكدر اتحرك هاي جانت اطهر من طفل النفاس
ماتعرف شي تضحك اذا الهوئ تحرك من يمها
واليوم جنها جثه ميته ومايطلع منها بس النفسفزيت على شمرت عبايه درت وجهي جان مظهر داير وجه
كال .. استريها... اخذتها وكعدت يمها دموعي ظلت تجري دفعت ريحان عنها سترتها واخذتها الحضني ردت اضمها بين ظلوعي
أنت تقرأ
غربال الروح
Lãng mạnتخرج من السنت الشيوخ اعدام الحياة ولكن ...؟ هل يعدم الحب ... ام يقف في وجهه العادات والتقاليد والسنت الشيوخ .. ام يصبح ريل ويذهب مع القطار ...!