part 36

416 27 0
                                    

شافتو كيضحك وهي تقاد وقفتها وخنزرات.. كارمن كانت هزات كانيش مخرجاه.. واوستن بقا كيشوف فيها ويبتاسم رنيم: (بالدارجة) شوو كيداير.. يضحكو عليك ان شاء الله وقول امين اوستن: شنو قلتي رنيم: لا والو.. شنو جاي دير عندي هنا.... شاف فيها وحدر راسو خرج........ دوزات النهار كلو برا مع كارمن تساراو وتغذاو برا... رجعو حتى بدا كيطيح الظلام.. وصلو للجردة وهما يبانليهم الناس بزاف وبحال الى كاينة حفلة كارمن: اجي نشوفو شنو كاين... قربو ولقاو اوستن كيشطح مع الموسيقى العالية وصحابو حتى هما والبنات جالسين حالين فمهم فيهم.... انضمات كارمن ليهم ورنيم جلسات فوق الفوتوي وبقات كتشوف فيهم حتى جا واحد الشاب بغا يجرها وهي تنتر يديها رنيم: شنو ....: اجي تشطحي معانا رنيم: نو ميرسي.... رجع وهي بقات غير حاضياهم حتى صونا تيليفونها لقاتو سفيان وهي تبعد رنيم: الو سفيان: توحشتك رنيم: (كتبكي) حتى انا توحشتك سفيان: رنيم مالك رنيم: هئ هئ والو توحشتك وتوحشت والديا وخوتي سفيان: (تنهد) نجي عندك رنيم: نو نتا خدام وممساليش.. الله يعاونك سفيان: امين.. رنيم الى كانت شي حاجة اخرى قوليهالي رنيم: لا والو والله سفيان: اوكي ختي.. ايوا ارتاحيتي شوية فهاد العطلة رنيم: وي حمد الله وحتى الجو زوين لقيتيني ياله دخلت انا وكارمن للدار سفيان: مزيااان تفوجي شوية.. ايوا نخليك دبا حتى الغذا ان شاء الله رنيم: ان شاء الله بونوي سفيان: بونويي.... قطعات حطات تيليفونها فصاكها وبدات كتمسح دموعها غير دارت وهي ضرب فاوستن اوستن: (شد وجهها بين يديه) مالك رنيم: (بعدات) والو... بغات تمشي وهو يجرها لعندو اوستن: علاش كتبكي رنيم: ماشي سوقك... ضربات فيه وخلاتو واقف وهي رجعات.. ياله كانت حطات صاكها فوق الطبلة وبغا تجلس حتى جا واحد جرها من يديها ودفعها جات فلابسين نيشان.. كلشي بدا كيضحك.. اما هي غرقات والخوف مسيطر عليها.. كتحاول تخرج وبدون فائدة حتى ترخات.... اوستن كان راجع ولقا كلشي كيضحك اوستن: مالكم لورا: مارك لاح ديك البنت فلابسين ههههههههه..... دور عينيه فلابسين مبانتلوش... قرب وهي تبانلو لداخل تلاح بالزربة جبدها... حطها فالارض وبدا كيبرك على صدرها وعينيه فيهم نظرات فشكل... نظرات عامرين شك وخوف... نزل وهو متردد دارليها التنفس الاصطناعي.. وبقا حاط شفايفو على شفايفها وهو مغمض عينيه... بدات كتحل عينيها وهي تلقاه هكاك.. دفعاتو وجلسات كترجف ودموعها كينزلو وهي كتمسحهم.. كارمن كانت ياله راجعة للجردة.. شافت رنيم هكاك وهي تجي كتجري كارمن: مالك اوستن: راه طاحت فلابسين كارمن: (عنقاتها) افف صافي احبيبة اوستن: مالها كارمن: شحال هادي كانت غرقات فالبحر ومن تما رجعات عندها فوبيا.... اوستن مبقا كيسمع والو وهضرة ختو كتعاودليه فودنيه... نوضاتها وهي كترجف تمشاو شوية وهي ترجع رنيم كتجري ضربات هداك بركلة لحجرو حتى حدر وهي تصرفقو ودفعاتو.. طاح فلابسين وهي ترجع..... اوستن بقا كيشوف فيها.. وتأكد بلي هاد البنت قوية حيت وخا راها فلحظة ضعف مسمحاتش فحقها

لأني أنثىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن