part 163

229 10 0
                                    

دازت تقريبا سيمانة ورنيم فالكلينيك كتلقا الرعاية... صحتها تحسنات الحمد لله هي والجنين.. بالنسبة لعلاقتها مع اسلام فمزالة هي هي... رغم محاولاتو العديدة وفالاخير قرر يخليها على خاطرها... اليوم غادي تخرج رنيم... لبسات حوايجها بمساعدة اسلام.... جر الباليزات وخرجو شدو الطريق نيشان للمطار..... تعلن بلي طائرتهم على وشك الاقلاع... ناض اسلام جرها من يديها رنيم: فين غاديين اسلام: راه طيارتنا هادي رنيم: مي حنا غاديين لكندا اش دانا لليونان اسلام: (وقف قدامها) انا حالف حتى غندوز شهر العسل ودبا غاديين ندوزوه رنيم: انا مبغاش نمشي.. باغة نرجع فحالي اسلام: (تنهد) رنيم متخليش هادشي يفسد علاقتنا وعشقنا... فكري فيا شوية سيمانة وانا كنعتادر منك.. سيمانة ماشفتش نعاس مقاد رغم حتى انا مريت من نفس ظروفك مي صبرت واهتاميت بك... واش دبا انا منستاهلش عطلة نريح فيها دماغي واعصابي #مريم مرت الايام ولا تغيير سوى انها غذا غاترجع لفرنسا.. بالنسبة لشادي كل محاولاتو باءت بالفشل طارق: صافي واجدة مريم: اه.... هبطو خلص الاوطيل وحط باليزاتها فالطموبيل بعد دقائق كانو وصلو لكافي نزلو.. كانت تسنيم فانتظارهم تسنيم: (سلمات على مريم) سافا ختي كيبقيتي مريم: الحمد لله ونتي تسنيم: سافا حمد الله.. صافي غادي ترجعي مريم: (تنهدات) اه تسنيم: مي مزااالة العطلة علاش غتمشي من دبا مريم: نمشي ياله نستاعد عوتاني للقراية اصلا ماعندي ماندير هنا تسنيم: وعلاش مفكرتيش زعما تجي لكندا تقراي حدا خوك وانا كاينة.. نخرجو ونتعاودو وتكوني قريبة من عائلتك ماشي بحال دبا بوحدك مريم: المكتاب وصافي تسنيم: حتى الى بغيتي راه تقدري تاخذي الانتقال مريم: لا بلاش ياله انا مبقالي والو على الطيارة خاصني نمشي طارق: (تنهد) واخة ياله نمشيو... ركبو الطموبيل بثلاثة وبعد دقائق كانو فالمطار ودعوها ومشات فحالها طارق: تلفت ماعرفت ماندير معاها تسنيم: (شدات يديها) دبا انا مفهمتش كتبانلي حزينة.. كان على ماماك تقرب منها وتشوف مالها واخة انا بنت بحالها وكتهدر معايا وضحك مي مغنكونش قرب منك نتا وماماك....... جلسات مريم بلاصتها ودورات وجهها للزاج.. نزلو دموعها ومسحاتهم بالزربة... حلقت الطائرة وهي مزال كتشوف من الزاج حتى حسات بشي حد حركها وهي دور شادي: (هبط نظاظرو وغمزها) ماال الزين مكشر

لأني أنثىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن