رنيم: ختي مزاالة صغيرة على هادشي طارق: نتي كتشوفيها صغيرة اما انا كنشوفها كحبيبة مستقبلية وزوجة رنيم: الصمت طارق: سمعيني انا بالصح كنبغي ختك ومبغيت نقوليها حتى حاجة حتى تكون فعلمك رنيم: افف اوك.. مي خليها تسالي امتحاناتها بعدا.. ويلا مقبلاتش وبقيتي لاصقها غادي نتفاهم معاك طارق: واااخة الالة........ دازو ايام حتى بغات رنيم تهبط للمغرب رنيم: اففف معرفتش شنو غندير.. خاصني ضروري نهبط للمغرب مي تسنيم عندها امتحانات وحتى من كارمن لي تفكني وتبقا معاها مسافرة.. معرفت مندير طارق: انا نبقا معاها رنيم: فاش نتسطا ونوافق طارق: راك غادي تسطاي حيت غادي توافقي معندكش خيار اخر.. خنزرات فيه ودارت كتفكر... واش مكتقيش فيا.. انا منقدرش نآذي انسانة كنبغيها هادي ديريها فراسك رنيم: واعدني متقربش ليها وخليها مركزة على امتحاناتها طارق: كنوااعدك.. كوني هانية #الحاضر يوم جديد على رنيم.. ناضت دارت روتينها ونزلات فطرات وهبطات مع باباها وولد عمها حمزة للخدمة... بقات معاهم تقريبا النهار كامل ولي عجب رنيم ان حمزة محتارمها ومهزش راسو فيها... هادشي لاحظو حتى باباها عادل وعجبو الحال #في_مكان_اخر شاد التليفون بيدو كيشوف الفيديو والكيت فودنيه كيسمع صوتها لي متبدلش... غمض عينيه ونزلات دمعة شوق وحزن على الفراق بنت1: نموت ويهضر معايا اختي.. او عام وانا كنحاول ووالو بنت2: نتي خلي عليك السيد.. مكتشوفيهش كيفاش حدودي ومكيهضر مع حد بنت1: هانتي فين غتشوفي الى مخليتو يتزوجني راه ماولدات ماما فيا والو بنت2: ممم هاحنا غنشوفو..... ناضت البنت من بلاصتها غادية باتجاهو بنت1: احم موسيو اوستن اوستن: (حيد الكيت) وي بنت1: اليوم عيد ميلادي وبغيت نعرضك اوستن: (جمع حوايجو) نو ممساليش... مشا وخلاها واقفة كتشوف فيه ومفقوصة
