part 170

210 10 0
                                    

....: هاي هااي كبرتي ورجعتي كدخلي عليك الرجال... قاديتليك انا الطريق مريم: (كترجع باللور ودموعها نازلين) عفاك خرج من هنا ....: ميمكنش انا جيت تال لهنا باش نعاودو بحال ديك المرة... مريم طاح فيها النص فاش سمعات هدرتو... شدها لصقها مع الحيط وهي كتحاول تتنتر من يدو مريم: هئ هئ عفاك اعمي خليني ياك انا بنت خوك راه بحال بنتك العم: (هدر فودنيها بهمس) لا لا نتي كتهيجيني فوقما كنشوفك منين كنتي صغيرة مي كنت خايف ومزاعمش دبا الامر مختالف... والديك مجريين عليك ونتي دبا غتولي ديالي مريم: هئ هئ هادشي لي كدير فيه راه حرام... انا راه بنت خووك واش فاهم شناهيا هئ هئ العم: (كيتلمس جسدها) ششش تهدني.. انا ندمت حيت مجيتش من قبل مي فاش شفتك فالخطوبة وخا خرجتي بالزربة ممشتيليش من البال وعرفت من باك راك ففرنسا وحسيت بيه بلي محاملكش يعني هادي فرصتي مريم: (دفعاتو) متقيسنيش الكلب يا الشماتة.. ربي ياخذلي حقي منك ويوريك الغرايب فولادك ياربيي.... هزات فاز حداها شيرات عليه.. خوا ليه وجا فالارض العم: بغيتي تقتليني الحمارة.... جرها من شعرها ولاحها فالارض طلع من فوقها وهي كتغوت....... تهز من فوقها كان شادي لي رجع حيت نسا تيليفونو ولحسن الحظ الباب كان محلول... تصدم بداك المنظر وبدون تفكير هزو من فوقها وبدا كيضرب فيه بكل وحشية وعصبية... مريم ناضت وهي كترجف هزات التيليفون وعيطات للبوليس... بعد دقائق قليلة كان البوليس وصل وهزو عمها شادي: (عنقها) صافي تهدني ماوقع والو مريم: (زيرات عليه) متخلينيش عفاك شادي: (باس راسها) انا معااك متخافيش.... مشاو للمركز واستقبلهم ضابط الضابط: نقدر نعرف شنو وقع بالضبط مريم: (شافت فشادي وتنهدات) كنت مع الصديق ديالي فالدار غير مشا وهو يدق الباب سحابلي هو حتى كنتفاجأ بهداك وحاول اغتصابي كون مرجعش شادي كنت غادي نتغتاصب شادي: انا كنت راجع حيت نسيت تيليفوني حتى كنلقا داك الحيوان كيضربها ويتحرش بيها مقديتش نتحكم فراسي وتهجمت عليه الضابط: كتعرفي داك الشخص ولا لا مريم: (بصوت مخنوق) هو ع..مي شادي: (بصدمة) كيفاش الضابط: واش فايت تهجم عليك ولا هادي اول مرة مريم: (حدرات راسها) هادي عامين تعرضت للاغتصاب من طرفو #فلاش_باك توادعات مع صحاباتها من بعد الحفلة لي دارو بمناسبة نجاحهم فالباكالوريا وهو يتلقاليها عمها بطموبيلتو مريم: (سلمات عليه) اهلا عمي اش كدير هنا العم: جيت نبارك لبنت خويا الزوينة مريم: شكراا اعمي العم: (جرها من يديها) ياله اجي معايا مريم: فين العم: مفااجأة.... ركبو الطموبيل وتحركو كان مرة مرة يشوف فيها بشهوة... وهي جالسة فرحانة كتفكر فالمفاجأة لي دايريلها غافلة انها جالسة مع ذئب.... وصلو للفريمة ودخلو للدار كانت خاوية مافيها حد مريم: عمي فيناهيا المفاجأة العم: طلعي للفوق البيت اللولة على يدك ليمن مريم: (بحماس) واخة.... طلعات كتجري وتبعها الذئب وهو كيبتاسم

لأني أنثىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن