تعشاو مجموعين واسلام تعشا مع رنيم... هز البلاطو رجعو للكوزينة اسلام: تصبحو على خير الكل: بونوي..... رجع لبيتو تحشا حدا رنيم عنقها ونعسو.... تسنيم مشات تحشات حدا والديها نعسات.. شادي ومريم وطارق مشاو للاوطيل... شدو جوج بيوت... طلع شادي ومريم لبيتهم وطارق لبيتو... دخلات مريم للحمام دوشات ولبسات بيجامتها... نشفات شعرها بالفوطة عاد خرجات... دخل من موراها شادي للحمام غسل وجهو وقضا حاجتو عاد خرج.... لقا مريم كدهن كريم لوجهها ويديها.. ابتاسم ومشا تحشا فبلاصتو...... كملات وتحشات حداه مريم: (شافت فيه) اسلام كيبغي ختك بزااف.. ماشاء الله اللهم لا حسد... عرفتي كيفاش كان كيعاملها وخايف عليها هاد الصباح شادي: ممم اه اه مريم: اش كدير فداك التيليفون حتى ممركزش معايا شادي: (عينيه فالتيليفون) والو..... مدات يدها وهي طيرلو التيليفون من يديه شادي: اري داك التيليفون مريم: (دارتو من موراها) لاااء... قرب منها وهي تنوض كتجري... ناض كيضحك لعندها تابعها حتى شدها شادي: هانا شديتك بغيتي غير تعدبيني... اري داك التيليفون مريم: لا مغاديش تاخذو.... رجعاتو من مور ظهرها... بقاو كيدابزو حتى لواحد اللحظة وقفو وبقاو كيشوف فبعضياتهم..... قرب شادي منها اكثر وهو كيشوف فعينيها.... التقت شفايفهم وبداو فتقبيل بعضهم... غير عاقو براسهم وهما يبعدو دقة وحدة مريم: (بتوتر) هاك تيليفونك.... عطاتولو ومشات تحشات فبلاصتها وغطات راسها.... خرجات ابتسامة صغيرة وهي تحت الغطا.... حطات يديها على فمها وسكتات..... اما شادي بقا واقف مصدوم من داكشي لي وقع شاف فيها لقاها مغطية كلها لدرجة مبقالوش هو باش يتغطا ضحكاتو.... تكا حداها وهو يحركها مريم: (حطات يديها على قلبها) شنو شادي: (حابس الضحكة) راك مخليتيلي باش نتغطا.. ممكن طلقي شوية ونتي تلويتي تما..... خرجات راسها طلات عليه مقدراتش تحبس الضحكة مريم: ههههههه... حيدات الغطا ومداتولو... هاك ياله سكتنا شادي: (قرب منها وجرها لعندو) زوينة ديك البوسة.. زيديني مريم: (حطات يدها على صدرو) بعد اويلي حشم شفتك زعمتي شادي: وعلاش منزعمش ونتي مراااتي حبيبتي مريم: (بتوتر) ك..كيفاش شادي: (باس حنكها) نتي مراتي شنو فيها الى بستك مريم: (دفعاتو بيديها) رجع لبلاصتك مالك اش وقعليك شادي: (شد فقلبو) من بعد ديك البوسة.. احح سطيتييني طيرتيلي العقل.... زيديني ومتكونيش مسمومة مريم: (كترمش بعينيها) هااا
