part 104

313 12 0
                                    

اليوم كانت رنيم عندها حفلة وكانت ديجا دايرة معاهم مقدراتش تعتاذر واخة مكان فيها لي يغني.... ركبات مع طارق لي غادي يديها وشدو الطريق...... بعد ساعات وصلات للمدينة فين عندها الحفل.. تلقاتليها مديرة اعمالها مغربية الاصل رنيم: افف ا اشراق مافيا لي يخدم والله اشراق: نو ضروري اصاحبتي راه سنينا العقد.. واصلا 2اغاني مداو ماجابو رنيم: (تنهدات) واخة اشراق: امدرا بعدا شفتي خوك رنيم: وي بانليا غادي يتحسن ان شاء الله راني هضرت مع الطبيب ديالو اشراق: بالشفاء ان شاء الله رنيم: امييين.... دخلو وبدات كتوجد راسها.. طارق كان واقف مع الناس... ظلام الحال وتشعلو الضواو.. خرجات رنيم وبدات فاداء اغانيها....... طارق كان منساجم مع غناءها حتى دار وشاف وجه مغريبش عليه..... بدا كيدفع فالناس حتى كان غادي يقرب مي اختفى داك الشخص... بقا واقف مصدوم ومفاهم والو......... تسالات الحفلة وخرجات رنيم واشراق تلقاو بطارق وركبو رنيم: مالك بنتيلي فشكل طارق: لا لا والو اشراق: (تكات اللور) الله على راحة.. عييت هاد النهار رنيم: حتى انا والله.... نعسو فالطريق وطارق سايق وهو كيفكر... بعد ساعات توقف قدام باب الدار وفيقهم رنيم: شكرا اخويا وسمحلي عدبتك معايا طارق: لا مكاين حتى عداب ياله بونوي اشراق: بونوي... هبطو ودخلو للدار بجوج لقاو تسنيم فالصالون كتقرا اشراق: وبقاي تقراي دبا يتعماوليك العينين تسنيم: ههههه جيتي الموصيبة اشراق: بزااف عليك انا انسة اشغاك رنيم: ههههه انا فيا الموت دالنعاس تصبحو على خير... دخلات وخلاتهم كيتعاودو ويضحكو... اما طارق غير تفارق معاهم وهز تيليفونو طارق: الو............... #مريم كتلعب بتيليفونها حتى بانتليها رنيم عندها حفل فمدينة كيبيك فكندا... بقات كتفكر حتى تشجعات وناضت بدات كتجمع حوايجها.... قطعات البيي من تيليفونها ومشات... بعد ساعات حطت الطائرة فكندا.. تملكها نوعا ما من الخوف مي قاومات ومشات شدات اوطيل نعسات ديك الليلة... يوم جديد فاقت مبتاسمة على غير العادة حيت غادي تشوف مغنيتها المفضلة.... شدات الطران للمدينة فين كاين الحفل..... هاهي الان فوسط حشد من الناس... شافتها داخلة وهي تبتاسم من قلبها.... بدات رنيم كتغني وهي سدات عينيها مستمتعة بصوتها.. نزلو دموعها فاش تفكرات كلشي.... دارت وهي تصدم بالشخص لي شافت.. بدات كتجري وتشوف من وراها حتى خرجات... ركبات الطاكسي وهي حاطة يديها على قلبها.... بدون تفكير شدات الطريق نيشان للمطار ورجعات لفرنسا

لأني أنثىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن