اوستن بقا كيشوف فيها وهو مستغرب أنها مخافتش.. كمل الفيلم وهي تنوض رنيم: بونوي اوستن: بونوي.... دخلات للطواليط توضات ومشات لبيتها سدات عليها بالساروت.. صلات جوج ركعات عاد تكات رنيم: ولد الحرام دار فيلم دالخلعة بغا يستاغلني زعما ونقربليه.. وخا يكون كيحلم منديرهاش.... بقات كتقرا المعوذتين حتى نعسات.... اوستن جالس فبيتو كيفكر اوستن: اففف شنو غندير معاها وكيفاش غادي نبدا حرت.. اول مرة يوقعلي هكا... بقا كيفكر حتى نعس.... يوم جديد فاقت رنيم صلات صلاتها ومشات للكوزينة كتوجد الفطور حتى دخل اوستن اوستن: صباح الخير رنيم: صباح الخير.. اجي تفطر اوستن: اوكي... حطات الفطور فوق الطبلة وجلسو كيفطرو فصمت حتى هضر اوستن اوستن: خدامة هاد العشية رنيم: اه اوستن: شنو بانليك ندوز عليك ونخرجو نسهرو رنيم: نو بلاش مافيا لي يخرج اوستن: غير شي ساعة ونرجعو بلييز رنيم: (تنهدت) اوكي.... داز النهار عادي كل واحد محشي فبيتو واوستن كيقاد الحوار لي غادي يقول...... وصلات العشية لبس وتقاد.. نزل ركب طموبيلتو وكسيرا فاتجاه الريسطو لي خدامة فيه رنيم.. بقا فالباب كيتسناها حتى بانتلو خارجة وهو ينزل.. سلم عليها وشد يديها باسها وعينيه فعينيها.. توترات من طريقتو وخلات قلبها يضرب.. حليها الباب ركبات عاد ركب هو.... ديمارا وهي مرة مرة كتشوف فيه وريحتو حمقاتها... بعد لحظات وقفو قدام كلوب دخلو.... طلعو الفوق جلسو وكيطلو على حلبة الرقص لي عامرة بالناس.. جا السرباي عندهم اوستن: 2مشروبات بدون كحول... سمعاتو رنيم وابتاسمات.. شاف فيها وابتاسم حتى هو.... جا المشروب بداو كيشربو اوستن: عاوديلي على راسك رنيم: هههه بحالاش اوستن: شحال عندك من خوتك علاش فكرتي تجي لهنا تقراي بحال هكا رنيم: اوكي.. حنا 2بنات وولد.. انا هي الكبيرة.. شديت ماستر فالمغرب وللاسف ملقيتش خدمة رغم انه صديقي سفيان عرض عليا نخدم فشركتو مي مبغيتش.. بغيت نعتامد على راسي ويلا خدمت نكون بالصح كنستاحق ديك الخدمة.. وماشي انا لي اختاريت نجي لهنا بالعكس انا مكنت عارفة والو حتى جا بابا وقالي راني قاديتليك المسائل وغتمشي تقراي فكندا ومننكرش بلي عجباتني الفكرة وبزااف اوستن: صدمتيني رنيم: علاش اوستن: انا كان كيسحابلي بلي الرجال المسلمين مكيخليوش بناتهم يقراو ويخدمو وكيزوجهم فاش كيظهرو علامات البلوغ عليهم... وسحابلي بلي هربتي وجيتي لهنا رنيم: نتا عندك افكار غالطة تمااما على المسلمين هههه اوستن: (شرب من كاسو) ممكن... كان شخص جالس بعيد كيراقب رنيم.. حتى لواحد اللحظة ناض وجاي فاتجاههم
