اوستن: ماشي بهاد السهولة.. انا مستحيل ندير علاقة مع مسلمة كارمن: (تنهدات) لي بانليك اوستن: شكون هداك لي خرجات معاه كارمن: (حابسة الضحكة) ونتا سوقك تخرج معامن مابغات اوستن: اففف منك اكارمن... مشا للطواليط غسل وجهو وخرج شاف فبيتها.. بقا واقف وهو يزعم ودخل... مشات عينو للتصويرة لي معلقة.. وقف قدامها كيشوف ويتفحصها.. عرف بلي هادي هي عائلتها.. شاف الحوايج محطوطين فوق ناموسيتها ولي دوبياس... هزهم كيشوف فيهم ويضحك.. رجعهم كيف كانو وخرج....... عند سفيان ورنيم لي كانو فالمول كيتساراو وسفيان اي حاجة يشوفها يشريهالها رنيم: براكة عليا.. هادشي راه بزاف سفيان: شش خليني نشري الدفوع رنيم: عاود اش قلتي سفيان: الدفوع.. واش بغيتيني نتزوج بيك ومنشري والو رنيم: نااري على حامض زييد قدامي... مشاو كيتعاودو ويتصورو ويضحكو حتى عياو وهما يرجعو.. حلو الباب لقاو اوستن جالس فالبيت وشاد البيسي ديالو شافهم وخنزر سفيان: واش هدا ساكن هنا رنيم: لا معرفت مالو جا لهنا يخخ سفيان: علاش مالك رنيم: مكنحملووش كيعصبني سفيان: نتي فين عمرك بغيتي شي حد.. زيدي قدامي.... مشاو للبيت حطليها دوك الساشيات ومشا لبيتو... لبسات بيجامتها وصلات صلاتها عاد خرجات... مشات للكوزينة بدات كتوجد الطاجين.. حتى كملات وهي تمشي لبيت سفيان رنيم: اجي تعشا سفيان: هي لي متعاودش الكبيدة.. مداتهاش فيه ومشات بدات كتحط ومشات كارمن عيطات لخوها.. جلسو بربعة واوستن كيشوف فداكشي باستغراب... جابت كارمن طبسيل لخوها وعطاتولو.. هز من داكشي وبدا كياكل سفيان: كاين شي حد كياكل الطاجين بالموس والفرشيطة رنيم: هههه دخل سوق راسك.... بدا سفيان ورنيم وحتى كارمن كياكلو بالخبز.. رنيم كانت علمات كارمن كيف دير تاكل... كياكلو ومجمعين ب3 واوستن غير كيسوط وكيشوف كيف كيديرو ياكلو وكيشوف فختو لي مندامجة معاهم.. حتى لواحد اللقطة وهو يرجع حمر.. كان سفيان قاد دغمة ووكلها لرنيم وهي كضحك.. وحتى هي دارت نفس الشيء وشد يديها باسها.. لاح الموس والفرشيطة فوق الطبسيل وناض خلاهم غير كيشوفو... دخل للبيت وزدح الباب حتى قفزات رنيم رنيم: مالو هدا عاود كارمن: راه غير مع الخدمة وصافي... متديش فبالك..... كملو العشا وجمعو داكشي وهي دخل رنيم لبيتها وتبعها سفيان سفيان: غادي تنعسي دبا رنيم: نو مزال نجمع بعدا هاد الروينة لي عندي سفيان: انا نعاونك رنيم: اوكي.. دارت هزات بالزربة لي دوبياس خباتهم وبداو كيطويو بجوجهم الحوايج وكيستفو فالماريو وهما كيهضرو ويضحكو... غافلين على الشخص لي كيطل عليهم والدخاخن خارجين ليه مكرهش ينقز عليهم بجوج ويعطيهم العصا
