وصلات للدار دخلات نيشان لبيتها تلاحت فوق الناموسية كتفكر... وخا هضرات مع سفيان مزال تالفة... بقات هكاك حتى قفزات فاش تحل الباب.. كان اوستن لي حلو وهو معصب ومفقوص اوستن: اش ها... سكت فاش عينيها حومر ومنفوخين... رنيم مالك... جلس حداها فالناموسية وهو كيحاول يعرف مالها رنيم: (مسحات دموعها) والو اوستن: ميمكنش.. ياله قوليلي شنو واقع.. ويلا كنت قادر نساعدك راه مغاديش نبخل عليك رنيم: انا منقدرش نرتابط بيك هئ هئ اوستن: ششش صافي متبكيش.. انا عارف بلي ضغطت عليك وكنعتادر.. كنواعدك معمري نعاود نجبد هاد الموضوع.. غير ارتاحي مع راسك ياله بونوي.... جا ينوض وهي تشدو من يدو رنيم: مي انا كنبغيك اوستن: (بصدمة) ك..كيفاش رنيم: اي لوف يو 《 رغبتي فيك كانت حقيقية جدًا... لم أكن عندها تحت تأثير أغنية أو نظرة احتياج عاطفي أو ما شابه... كنت أدرك وأعي بأني أريدك بطريقة أعمق ممّا أظن و تظن》 اوستن: دبا بشوية عليا باش نفهم.. ياك كنتي كتبكي حيت مباغاش ترتابطي معايا رنيم: لا ماشي هكاك... انا كنبغيك مي نتا كتبقا ماشي مسلم.. واصلا هاد الامور جديدة عليا اوستن: اوكي تهدني وغير بشوية عليك... انا مطالب منك والو... وبراكة عليا غير حيت كتبغيني رنيم: (حطات راسها على رجليها) اففف تلفت اوستن: (هز راسها وهو كيشوف فعينيها) اي لوف يو رنيم: (بعد صمت) اي لوف يو توو.... ابتاسم اوستن وبدا كيقربليها وعينيه فعينيها... قلبها كيضرب وخايفة من داكشي لي غيوقع.. سد عينيه وجا يحط شفايفو على شفايفها وهي دفعو اوستن: (غوبش) مالك رنيم: هادشي لي بغيتي دير عندنا حرام... متعاودش تقربلي اوستن: (تنهد) اوكي لي بغيتي.. اجي تعشاي رنيم: لا مفياش اوستن: نوضي تاكلي اشمن مفياش... ناض وجرها من يديها خرجو لقاو كارمن كتحط العشا كارمن: رنيم واش كنتي كتبكي... ماالك ياكما درتليها شي حاجة اوستن: (بابتسامة) انا ورنيم اونكوبل رنيم: (شافت فيه) ياك قلتليك مبغيتش نرتابط بيك اوستن: ههههه وااخة الالة ياله اجي تعشاي.... جلسو تعشاو وكل واحد مشا لبيتو... دخلات رنيم تكات بلاصتها وكتفكر.. سمعات الباب تحل وهي دور.. غير شافتو وهي تجلس رنيم: شنو بغيتي اوستن: جيت لعندك وصافي رنيم: ها علاش مبغيتش نرتابط بيك اوستن: هههههه نتي على سبة.. هاكي تيليفوني سجليلي نمرتك..... خداتو من عندو قيدات نمرتها ورجعاتهالو
