المقدمة
لاجل حبك فقط
لاجل حبك كبرت ....
لاجل حبك سهرت ......
لاجل حبك تغيرت ........
والان الان كرهتك بقدر حبك
فاصبحت اعيش لكي اكرهك
فكما حبك كان دافعي للعيش
فكرهك دافع للعيش ............
فانت في كل حالاتك حبك غدرك خيانتك انت دافعي بكل الحالات
أنت تقرأ
حين يبتسم الورد(الجزء الثاني من سلسلة سلاطين الهوى) مكتملة
Romanceالجزء الثاني من سلسلة سلاطين الهوى بقلم المبدعة Serendipity Green هي رحلة اخرى لعوالم زاهية الالوان بظاهرها تخفي خلف الالوان وزخرفها وجعا ..... خوفا .... تمردا .....وخيبة هي رحلة لتلك الذنوب التي بنيت على اطلالها حيوات .... هي رحلة بين اروقة ماض وحا...