الكوبل تايكوك
ماذا الذي سيحدث للفتي للفقير تاي
الذي مرت أسرته بماسي ومعاناه جعلت والده يبيعه
إلى رجل الأعمال جيون.
وابنه سئ الطباع جنغكوك.
تابعو القصة المثيرة
ورحلة تاي للبحث عن الحب والأمان.
****القبض على صاحبة الرداء الازرق**** يدخل تاي لمنزل كبير مهجور ومكسر ومهدوم سقفه وكان وحده كما امرته صاحبة الرداء الأزرق. تاي يصرخ بصوت عال: أين انتي؟ اظهري ودعينا نتحدث' لنصل إلى حل.
لم يجبه احد ثم يصرخ مرة أخرى : اعرف انك هنا؛ ارجوك اظهري واخبريني لماذا تريدين قتلى؛ ما المشكلة التي سببتها لك واعدك بأنني سأفعل كل ما تريدين؛ لكن ارجوك لا تقتليني؛ على الأقل قبل أن اقابل أسرتي.
لم يسمع اي رد.
وفجاة سمع صوت إطلاق نار كانت رصاصة صوبت تحت قدميه وكادت أن تصيبها؛ شعر بالخوف والرعب الشديد وتسمر في مكانه وصرخ: ارجوك لا تقتليني؛ انا مستعد لتنفيذ كل اوامرك.
ثم يهز سمعه صوت طلقة أخرى اخطائته؛ حينها أدرك أن تلك المرأة مصممة على قتله؛ فجاءة يظهر جنغكوك ويجري نحو تاي ويسحبه ليخبئه وراء حائط جنغكوك : ابقى هنا تاي ؛ انها تريد قتلك.
تاي: كوك؛ لابد أن أعرف سبب رغبتها في قتلى.
كوك بغضب : ابقى هنا ولا تتحرك. يخرج كوك من جيبه مسدس ويخرج وهو يصوب ويطلق عدة رصاصات ويجري باتجاه معين؛ لقد لمح صاحبة الرداء الأزرق.
ما إن أدركت انه قد رآها حتى فرت هاربة وكوك يجري وراها وهو يطلق رصاصات لم تصبها لأنه تعمد ذلك؛ إنما فقط ادار اخافتها؛ وهي تلتفت تارة لتطلق النار عليه وهو يراوغ طلقاتها.
كانت ملاحقة استمرت لمدة نصف ساعة.
وأخيراً لمحها كوك وهي تجري باتجاه سيارتها وعندما اقتربت منها أطلق النار وأصاب قدمها لتسقط وهي تصرخ وتتلوي من الألم.
يسرع ليقترب منها وهو يحمل مسدسه قائلا :من انتي اكشفي عن وجهك؛ لماذا تريدين قتل تايهيونغ.
الفتاة بغضب : لا شأن لك أيها الحقير؛ لقد أصبت رجلي.
كوك: اكشفي عن وجهك.
الفتاة وهي تضحك : لن افعل.
يقترب كوك ليسحب الرداء عن وجهها؛ لقد رأي وجهها وقال:ساقتلك أيتها السافلة.
يسمع صوت تاي خلفه وهو يصرخ :توقف كوك.
كوك بعد أن التفت إليه : هذه الحقيرة التي كانت تريد قتلك؛ سوق اقتلها واريحك من شرها.
تاي : لا كوك إياك أن تفعل.
يقترب تاي منها وهو مصدوم وقال :ماري؟!!!!!!!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.