الكوبل تايكوك
ماذا الذي سيحدث للفتي للفقير تاي
الذي مرت أسرته بماسي ومعاناه جعلت والده يبيعه
إلى رجل الأعمال جيون.
وابنه سئ الطباع جنغكوك.
تابعو القصة المثيرة
ورحلة تاي للبحث عن الحب والأمان.
الرواية :تحت ضوء القمر الكوبل :تايكوك ****البارت ٦٣**** ***** العودة لمنزل السيد جيون ****
السيدة : تايهيونغ! انا سعيدة انك استعدت وعيك.
تاي: سيدة ماهوران (ماهوران هي والدة جنغكوك) بعد أن أخبرها الطبيب بحالة تاي وخرج. ماهوران : انا سعيدة أنني واخيرا تمكنت من انقاذك أتيت عدة مرات للجزيرة لاهربك ولكن لم أستطع.
تاي:شكرا لك على مساعدتي. ماهوران: انا اسفة تاي على كل ما سببه زوجي لك من متاعب ؛ وأريد أن أكفر عن أخطائه بدلا عنه؛ جيون الان في السجن وسيخرج قريبا.
تاي: لا بأس.
مهوران: الان مع انك تحسنت وسمح لك الطبيب بالخروج ستعود معي إلى القصر؛ ستختبئ هناك حتى لا يجدك سينغري مرة أخرَي. تاي: شكرا لك. ماهوران : في منزلي سوف تذهب لترتاح وتتعافي تماما؛ طيلة فترة بقائك معي ستحظى بالرعاية التامة.
صمت تاي وخيم الحزن على ملامحه. ماهوران : اعرف انك قلق بخصوص جنغكوك؛ لا تقلق هو الآن أصبح متزوج وسيصبح ابا قريبا لقد تغير كثير لا أعتقد أنه سيوذيك مرة أخرى.
لم تكن تدرك ماهوران أن تاي مغرم بابنها بل كانت تعتقد أنه خائف منه
خرج تاي من المستشفى إلى قصر جيون وقد استقبله صديقه جين بكيا كثيرا وتعانقا وقد بكى الجميع لرؤيته وفرحو جيهو وجيسو وجون والعجوز ذهب للمنزل الخلفي حيث غرفته الجميلة استحم وتناول عشائه ونام فورا لأنه كان متعبا ومريضا للمرة الأولى احس تاي بالراحة ولكنه كأن يشعر بالحزن لأنه تذكر صديقاه شيومين ولوهان الذان يعانيان في تلك الجزيرة وبقية الفتية. وتذكر صديقه لافاند الذي ضحى بنفسه لأجل إنقاذه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
استيقظ تاي صباحا في قصر جيون وجد جين سعيدا وقد جهز له طعام الإفطار
في الافطار جين كل جيدا تاي؛ تبدو هزيلا ومريضا؛ لابد انك قضيت أياما سيئة على الجزيرة.
تاي: نعم كانت اسواء ايام. جين : عليك أن تكون سعيدا لأنه واخيرا خرجت منها. تاي:لست سعيدا بسبب أصدقائي البريئين الذين تركتهم هناك يعانون كل أنواع الظلم والاضطهاد؛ وأيضا صديقي الذي ضحى بنفسه لأجل إنقاذي. حكي تاي لجين عن الجزيرة وعن لافاند.
