الرواية :تحت ضوء القمر
الكوبل :تايكوك
*****البارت ٩٨****
'*****ليلة حميمية ***********🔞****"
⚠️ تنبيه
البارت يحتوي على انحر*اف🔞🔞🔞
في اليوم التالي كان تاي مازال معاقبا حسب أوامر سينغري
بالتعذيب في القبو لمدة ثلاثة أيام.تاي: سينغري يتوقع انك تعذبني هنا؛ وساخرج بعد غدا؛ ماذا سنفعل؟ من كل تأكيد سيلاحظ انك لم تفعل ما أمرك به.
جنغكوك : لا تقلق؛ كل شيء سيسير على ما يرام؛ لن يكتشف الأمر.
تاي: انا خائف؛ في الماضي لم أشعر بمثل هذا الخوف.
جنغكوك : لماذا؟
تاي: انا خائف عليك؛ من أن يكتشف سينغري أمرك؛ لاباس أن عذبني فأنا معتاد على الأمر وساتحمله؛ ولكنني لن احتمل أن يصيبك مكروه.
جنغكوك : هل فعلا تهتم لأمري؟ ظننتك تهتم فقط لأمر لافاند.
تاي: كيف لا أهتم وانت هنا بسببي؟
جنغكوك بحزن : إذا اهتمامك ناتج من حفظ الجميل وليس شيئا آخر.
تاي وهو يشيح بنظره إلى الجهة الآخرة متعمدا عدم النظر في عينا الاخر: شيء مثل ماذا؟
جنغكوك : شيئا مثل....... انسى الأمر تايهيونغ.
ساد صمت بينهما لفترة طويلة وكان كل منهما شاردا يفكر بعيدا وقطع جنغكوك هذا الصمت قائلا: علينا أن نخرج من هنا ومعنا كل الفتية.
تاي : نحتاج إلى خطة قرية؛ فالهروب من هنا صعب جدا.
جنغكوك : سنجد تلك الخطة؛ نحتاج اولا ان نعرف مداخل ومخارج الجزيرة ومراقبة تحركات سينغري واكتشاف نقطة ضعفه؛ لابد أن له نقطة ضعف ما؛ وعندها نستطيع رسم تلك الخطة.
تاي: المخرج الوحيد للجزيرة هو المطار وهو مراقب من قبل سينغري ورجاله لاتهبط فيه سوى طائرتان وكلاهما ملك له.
جنغكوك : البحر..
تاي: هذا مستحيل؛ لا ترسو سفينة أو قارب على الجزيرة؛ لا يوجد سوى السفينة الملعونة؛ وهي تظهر كل شهر ليلة سبت واحدة يسمى بسبت الساحرات؛ فهذه الجزيرة مسكونة وبعيدة جدا.
جنغكوك : لا أصدق بوجود السفينة الملعونة؛ فهذا هراء بنظري.
تاي: صدق؛ لقد رأيتها؛ في تلك الليلة لقد دخل بها تاكيشي واختفت فورا دون أن تتحرك من مكانها وكأنها شبح؛ انها ضخمة جدا جنغكوك.جنغكوك ': هذا محير.
قضى التايكوك اليوم وهما يحتدثان ومر كل شيء بشكل طبيعي.
في إليوم الآخر أيضا كان كل شيء هادى؛ فهذا هو اليوم الأخير وغدا صباحا يخرج تاي من القبو وينتهي عقابه.
أنت تقرأ
تحت ضوء القمر
Romanceالكوبل تايكوك ماذا الذي سيحدث للفتي للفقير تاي الذي مرت أسرته بماسي ومعاناه جعلت والده يبيعه إلى رجل الأعمال جيون. وابنه سئ الطباع جنغكوك. تابعو القصة المثيرة ورحلة تاي للبحث عن الحب والأمان.