الكوبل تايكوك
ماذا الذي سيحدث للفتي للفقير تاي
الذي مرت أسرته بماسي ومعاناه جعلت والده يبيعه
إلى رجل الأعمال جيون.
وابنه سئ الطباع جنغكوك.
تابعو القصة المثيرة
ورحلة تاي للبحث عن الحب والأمان.
الرواية ((تحت ضوء القمر)) الكوبل : تايكوك **** البارت التاسع ***** ***** هل سينتصر الحب ***** نبداء: في وقت لاحق قبيل حفلة خطبة ماري كان تايهيونغ في منزله كالعادة عاد من عمله ومجتمع مع أسرته . يطرق الباب تفتح أمه لتجد نامجون على الباب تدعوه للدخول ولكنه يعتذر ويطلب منها منادات تاي يخرج إليه تاي ليجلسا في الصخرة قرب منزل تاي . نامجون : تاي هناك خبر سمعته وغير متأكد منه . تاي : ما هو ؟ نامجون : أختي أخبرتني أن هناك حفلة خطبة ستقام بعد ساعتان في منزل السيد روبكون . تاي باستغراب: حفلة خطبة؟!! خطبة من؟؟!! ماري لم تخبرني بشئ' من أين علمت أختك بذلك؟ نامجون : أخبرتها صديقتها التي هي مدعوة إلى الحفلة ' تزعم تلك الفتاة انها خطبة ماري ' لكنني أشك في الأمر . تاي: انا لم أقابل ماري منذ ثلاثة ايام . نامجون: لنتصل بها من هاتفي ولنتاكد. يتصل نامجون برقم ماري هناك رنين ولكن لا أحد يجيب ( بالطبع لأن الهاتف مع روبكون الذي خبائه) عاود الاتصال عدة مرات ولكن دون جدوي . تسرب القلق على قلب تاي فماري لم تجب على الهاتف ولم يرها لمدة وتلك الإشاعة. تاي: أشعر بالقلق الشديد نامجون . نامجون : لنذهب إلى منزل ماري بدراجتي هو ليس بالبعيد عن منزلي اذا كان ما قيل صحيح فسنكتشف الأمر. اؤما تاي موافقا .
ساعة من الزمن كان تاي ونامجون يقفون أمام البوابة الضخمة لمنزل روبكون لم يرتح قلب تاي لرؤيته السيارات الكثيرة الواقفة أمام البوابة وذلك الحارس الذي يستلم من الحضور بطاقات الدعوة والأنوار وملامح الزينة وصوت الموسيقى. تجمد في مكانه وكانت رجلاه لا تحملانه. سحبه نامجون من يده ليقتربا من الحارس الذي اوقفهما و طلب منهما إظهار بطاقات الدعوة . نامجون : أننا أتينا لرؤية السيد روبكون . الحارس: من انتما ؟ نامجون : نحن ميكانيكيان أتينا لنصلح أجهزة معطلة أخبرنا بها السيد سابقا. الحارس : هو اليوم مشغول عودا لاحقا . نامجون: لماذا ؟ ما سبب الحفلة في المنزل ؟ الحارس : حفلة خطبة ابنته على ابن أغني رجل في كوريا ' الآن ابتعدا فأنا مشغول. يعود الحارس لعمله . تاي سمع ما قال الحارس لم يصدق ما يراه . شعر بخنجر يطعن صدره . حاول نامجون مواساته دون فائدة. اعاده نامجون آلي منزله . أخبر تاي أسرته بما حدث. شعرت والدته بالحزن الشديد اجتمعت الأسرة لمواساته. قضى بقية الليل وهو يبكي على الصخرة قرب منزلهم تحت ضؤ القمر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.