إنه شيء صالح للأكل." دخلت تشنغ هوان الغرفة وذيلها الصغير خلفها. وضعت كل شيء فوق الطاولة قبل أن تتنهد. "يا إلهي ، هل أنا متعب!"
"أمي ، دعني أحضر لك بعض الماء!" كان XingXing يشاهد عروض الأطفال التي تحتوي على الكثير من المحتويات حول كيفية أن تكون عائليًا لوالدي المرء. نظرًا لأن خدي والدته كانا أحمران من الحرارة ، تطوع ليكون ابنًا عائليًا.
كانت تشنغ هوان نفسها متعبة جدًا. لقد ضربت العديد من الأماكن في يوم واحد وحملت معها كل هذه الأشياء إلى المنزل.
انهارت على الأريكة ويديها مبعثرة على جانبيها قبل أن تدير رأسها لتشكر ابنها المتحمس.
قال XingXing بأدب: "على الرحب والسعة". أخذ كأسًا ، ومشى داخل المطبخ ، وصب كوبًا من الماء ، وحمله بحذر بكلتا يديه.
لقد ملأ الكوب عالياً للغاية وسكب حتماً بعض الماء أثناء سيره. شعر XingXing بألم في قلبه عندما رأى الماء الذي ملأه للتو يتناثر من الزجاج.
كان متوترا وأصبح عمله أكثر حذرا. لقد أخذ خطوة صغيرة في كل مرة ببطء شديد ، ومع ذلك كان الماء الذي كان على وشك التناثر لا يزال متناثرًا بحلول الوقت الذي وصلت فيه الكأس إلى يد تشنغ هوان ، لم يتبق سوى نصف كوب.
كان Cheng Huan يركض طوال اليوم ولم يتناول الغداء. كانت متعبة ، وحارة ، وجائعة ، وعطشة. شعرت أخيرًا أنها في منتصف الطريق على قيد الحياة بعد أن أنهت نصف كوب من الماء.
لم ترتاح لفترة طويلة. كان هناك ماء ينسكب على الأرض مما يجعل الأرضية زلقة. كانت تجلس XingXing على الأريكة بينما تمسك ممسحة لتنظيف المياه.
جلس XingXing على الأريكة وأرجح ساقيه ذهابًا وإيابًا بينما كان يشاهد عمل والدته. كان يعبس وبدا كما لو أنه لم يكن سعيدًا بذلك.
"أم."
كانت تشنغ هوان قد انتهت للتو من المسح عندما سمعت ابنها. أدارت رأسها ورأته ممسكًا بالزجاج الفارغ في يديه. قال بطريقة جادة ، "لن أسكب أي ماء في المرة القادمة!"
"مم. XingXing لدينا مذهل. " وضع تشنغ هوان الممسحة بعيدًا ، وعاد ، وضرب الطفل على رأسه. كان شعر XingXing يطول. كانت الانفجارات قد تجاوزت حواجبه بالفعل.
قالت تشنغ هوان بعد أن انتهت من مداعبته: "لنأخذك لقصة شعر غدًا".
بمجرد أن تنتهي من قول ذلك ، شحبت XingXing على الفور.
لم يحب العديد من الأطفال قص شعرهم.
كان السبب الرئيسي هو أن الأطفال لديهم شرايين صغيرة وأثناء الصداع أو الحمى العرضية ، يتلقون الحقن على رؤوسهم. لم يكن الأطفال جيدين في التمييز بين الأشياء والعمل الإضافي ، فقد كانوا يساوون بين قص الشعر والحقن.
كان XingXing أحد هؤلاء الأطفال.
لم يكن يتمتع بصحة جيدة عندما كان أصغر سناً وكان يعاني دائمًا من الحمى كل بضعة أشهر. لم يكن لدى المالك الأصلي الصبر للعناية به ، لذلك في كل مرة يصاب فيها بالحمى ، كانت تأخذه للحصول على حقنة. هذا جعل XingXing متوترًا للغاية بشأن لمس أي شخص لرأسه.
على الرغم من أنه أصبح أكبر سنًا الآن ويعرف الفرق بين قص الشعر والحقن ، إلا أنه لا يزال يجد هذا الأمر مخيفًا.
انتفخ خديه ومد يده ليلمس شعره. يمكن أن تلمس الانفجارات عينيه بالكاد.
نظر XingXing إلى خصلة الشعر تلك ؛ لم يشعر أنها كانت طويلة.
"أمي ، لا أريد قص شعري." حاول XingXing التفاوض.
"لا. هذه ليست مناقشة. أنت على وشك التحول إلى متشرد صغير إذا لم نحصل على قصة شعر لك ". رفض Cheng Huan طلبه على الفور ، وقف ، وتوجه إلى مائدة العشاء.
نظر XingXing إلى Cheng Huan باستياء ؛ لسوء الحظ ، كانت والدته اللئيمة قد أدارت ظهرها له بالفعل. نظر إليها لفترة من الوقت وتوصل أخيرًا إلى نتيجة مفادها أنها لن تتحدث عن هذا بعد الآن وقال ، دون التوفيق ، "حسنًا ، أعتقد."
بعد قولي هذا ، نزل من الأريكة ومشى إلى Cheng Huan.
-
تجول المترجم: لا توجد فكرة أن الأطفال يحصلون على حقن في رؤوسهم عندما يصابون بالحمى. هل هذا مجرد شيء صيني؟
أنت تقرأ
الأنثى الشريرة الداعمة ترفع كعكة لها
Fantasyالاسم بالانجليزي : The Villainess Female Supporting Character Raising Her Bun تناقلت تشنغ هوان كشخصية داعمة في رواية كانت الشخصية الداعمة الأنثوية محبة للغاية للمال واستخدمت ابنها كرقاقة لمحاولة الانضمام إلى عائلة مرموقة. أخيرًا ، ماتت الطفلة في حا...
