ھل تگفيگَ گَلمہَ لا حيآہ لي بدونك...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قشعر جسد الاخرى وهي تستمع لكلماته التي اشعلت فيها ناراً لم تعهدها مسبقاً لتمسك وجهه بيديها ثم قالت بتلعثم …
الكساندرا: أرجوك..توقف، انا عذراء..
حملها ليـو فجأة لتسرع وتتشبث به وحاوطت خصره بقدميها والتصق جسدها المبلل بخاصته، اقفل الماء ثم خرج متجهاً الى الغرفه..رماها على السرير ثم أردف..
ليـو: لطالما دار شكل جسدك بمخيلتي، لم اتوقع أن تكوني بهذه الفتنه...
تورد خديها بسبب كلامها ثم أردفت،..
الكساندرا: ما الذي تفعله..
اقترب ليـو منها وسحبها من فخذيها ليقربها اليه ثم أردف..
ليـو: اخبرتك أني لن أدع الماء اللعين يطفئ نيرانك التي أشعلتها أنا..سأطفئها بنفسي..
قطبت حاجبيها بعدم فهم،وكل ما كان يشغل بالها هو * هل سيجعلني أفقد عذريتي؟* تجاهلت تلك الافكار وهي تراقب خطوته القادمه..اتكأ برسغ أيديه على السرير ومسك فخذيها مثبتاً اياها لكي لا تتحرك..ثم قرب وجهه من انوثتها مقبلاً اياها جاعلاً منها تتأوه بين يديه طالبه منه أن يتوقف، الا انه لم يخضع لها وقرر أن يساعدها بنفسه، وجد بجانب عضوها وحمه حمراء اللون فأقترب منها مقبلاً اياها هي الاخرى لتردف الكساندرا بين آهاتها بتسائل،
الكساندرا: ما الذي تفعله.....ليـ..ليـو.!.!
أردف الاخر وهو يمرر لسانه على أنوثتها
ليو: اضاجعك بفمي!
توترت الاخرى كثيراً لتنهض مبتعده عنه بعنف،لتتجه الى خزانتها وأرتدت قميصاً، وعادت لتجلس بجانبه وأمسكت يديه ثم قالت..
الكساندرا: انا حقاً اسفه ليـو لكنني حقاً لا أستطيع ذلك، لم اعتد هذه الاشياء ولم يقترب مني رجل ابداً لذلك انا لست مستعده لهذا وأتمنى أن تمنحني بعض الوقت..
أبتسم لها ليـو وقربها منه محتضناً اياها،قبل جبينها ثم أردف..
ليـو: لن أضغط عليك ابداً، حتى تطلبيني بنفسك..دعينا نرتاح قليلاً حتى نفكر بعدها بخطتك وندرسها جيداً...لم يتبقى امامنا سوى 35 ساعه...
الكساندرا: انا خائفه ليـو ماذا أن لم تنجح الخطه؟!..مالذي سيحصل بعدها..
تنهدت ليو بعمق ليضع جبينه على خاصتها وأردف قائلاً:
ليو: لا تخافي حبيبتي..سيكون كل شيء على مايرام!..
الكساندرا: اااا..لم تخبرني أين هي لين؟
ليـو: لين بأمان لا تخافي..انها تحب احد رجالي الاغبياء وتدفع ثمن اخطائها..
الكساندرا: ماذا؟!
ليو: لقد فاتك الكثير، أدم كان يواعد سوز ولين كانت تحت رحمه لوكا..هي تحبه لكنه لا يريدها مازلت أجهل السبب ولم اتدخل بهذا الشأن!..
الكساندرا: مااااذاا؟؟ هل لين تحب لوكا؟..ومتى حدث هذا؟..وسوز!...كيف هذا!!..انا لا افهم!..
ليـو: اعطي لين بعض الوقت وستخبرك، لا تضغطي عليها..
الكساندرا: انا فقط قلقه أن حدث لهن مكروه!!
ليـو: اطمئني يا حلوتي...لكل مشكله حل قائم، سنرى ما سنفعله لكل شأن!..
الكساندرا: حسناً اذا سافعل ما قلته ولكن..انا اشعر بالجوع سأذهب الى الاسفل لأتناول شيئاً ما
ليـو: كلي جيداً جميلتي سأذهب انا لعملي!
نهضت الكساندرا بعد أن قبلها من جبينها، نزلت الى الاسفل لتقابل كبيرة الخدم المدعوه بـ مايا لتبتسم لها الكساندرا ثم قالت بلطف..
الكساندرا: سيده مايا، هلا أعددتي لي شيئاً لأكله..انا اشعر بالجوع..
ابتسمت لها الخادمه الطيبه وربتت على كتفها وقالت بأبتسامه حنونه وقلب ابيض..
مايا: تعالي معي سأطبخ لكِ ما تريدين..
في تلك اللحظه سمعتها ريو لتقول مقاطعه مايا..
ريو: سيده مايا لا تتعبي نفسك سأصنع لها الطعام بنفسي..
حاولت الخادمه مايا الرفض لكن الكساندرا قاطعتها قائله:
الكساندرا: هل سمعتي؟..ستعد هي لي الطعام، أذهبي وأرتاحي قليلاً
أومئت مايا بقله حيله وأردفت
مايا: كما يحلو لك أبنتي اليكسا..سأذهب انا لأنظف المكتبه..
وافقتها الكساندرا وريو الرأي، وحين ذهبت اقتربت ريو بمكر من الاخرى قائله بتصنع:
ريو: واااو يا فتاه أنتِ شديده الجمال..ما أسمكِ؟
أبتسمت الكساندرا بلطف وقالت:
الكساندرا: انا أدعى الكساندرا ناديني اليكس ماذا عنكِ؟
بادلتها ريو الابتسامه لتقول هي الاخرى..
ريو: وأنا أدعى ريو....تشرفت بمعرفتكِ!!
مدت ريو يدها لالكساندرا مصافحه اياها لتصافحها الاخرى بدون تردد لتكمل قائله..
ريو: ااااااا..فل تجلسي وسأعد لكِ الطعام..لن اتأخر أعدك..
أومئت لها بتفهم واتجهت الى طاوله الطعام لتجلس على كرسيها بأنتظار طعامها...بينما اتجهت الاخرى بسرعه باحثه عن مينا وحين وجددتها أردف قائله..
ريو: مينا أين الدواء الخاص بالفتاه، سنطبق الخطه حالاً..
ميناً: انتظري سأحضر لكِ الدواء لكن مايكل رفض ممارسه الجنس معها الغبي اللعين قال انه يخاف ان علم ليو بهذا الشأن...
ريو: اذا ماذا سنفعل..
أخرجت مينا هاتفها ووضعته على احدى الصور قائله..
مينا: انظري للصوره جيداً..
نظرت ريو الى الصوره لتضع يدها على فمها بسبب الدهشه التي احتلتها لما رأته في تلك الصور، لتردف بتسائل والحيره تأكلها قائلة:
ريو: هل هذه اخت الكساندرا؟؟؟...مستحيييل!!
مينا: لا ايتها الغبيه انها شبيهتها بالجسد، جسد هذه الفتاه يشبه جسد وبياض وحتى شعر الكساندرا لكن وجهها مفبرك وسنفعل الشي ذاته عندما يختطفها مايكل!!.
ريو: ماذا تعنين!..
مينا: يا اللهي كم انتِ غبيه!!..الم نحضر دواء مزيل العذريه المؤقت لالكساندرا؟؟
ريو: بلى!؟
مينا: ومايكل سيختطف الكساندرا ويفبرك الفيديو ويضع وجه الكساندرا مع جسد تلك الفتاه التي تشبهها نسبياً..وهنا سيخدر مايكل الكساندرا ويضاجع الاخرى ويزيف دماء عذريتها ونحن بالوقت ذاته سنكون اخفينا عذريتها!!...هل فهمتي الان!..
ريو: واوو فكره جميله..حسنا اذا سأذهب انا لاضع لها الدواء ونطبق الخطه الباقيه..
مينا: حسنا..انتبهي..
ريو وانت كذلك!..
.
.
عاد لوكا حاملاً كأسين من المشروب بين يديه ممرراً اياهم الى كل من جايك وأركاديوس..
جايك: ما خطبك يا صاح، تبدو كأرمله ضاجعها عجوز بأصبعه؟
أركاديوس: انت بحاله يرثى لها صديقي لو!
لوكا: فلتصمتوا قليلاً!!!
أركاديوس: اذا هل ما أفكر به صحيح!..
لوكا: اخرس اركاديوس، توقف عن قول الهراء!!.
أردف لوكا محذراً أركاديوس من الذي يقوله فهو على وشك أن يكشف سر العصابه وحقيقه كونهم!..ليتجرع أركاديوس ما في كأسه بدفعه واحده وأردف امام جايك الذي بات كالأعمى الذي يمسك شمعه لينير بها دربه!!
أركاديوس: هيااااا لوكاا لا تكن انانياً، ها قد أصبح جايك عضواً منا...عليه أن يعلم عاجلاً ام اجلا..!!
نهض لوكا من مكانه وسحب أركاديوس من تلابيب قميصه وأردف بتحذير!
لوكا: زعيمنا لم يعطينا الاذن بقول أي شي لأي كان، فل تتوقف عن هذه التراهات..
ابعد أركاديوس لوكا عنه ورتب قميصه وبذلته ثم أردف قبل أن يخرج..
أركاديوس: سيعلمون!..
خرج من الغرفه، ليردف جايك وقطب جبينه بعدم فهم:
جايك: ما الذي يقصده أرك؟
لوكا: انسى ما حصل!
جايك: هل تخبئون عني شيء ما؟
لوكا: لا يوجد شي نخبئه!..
جايك: اذا مالذي كان يرمي اليه أركاديوس!..
لوكا: توووووقفف!...فل تصمت والا قطعت لك لسانك ووضعته بمؤخرتك!!!!..!!
أومئ له جايك بتفهم وأستطاع لوكا تلمس الخيبه منه ليردف جايك قائلاً بهدوء
جايك: سأتركك وحدك..خذ راحتك لن أضغط عليك!..
اخذ سترته وهم راحلاً هو الاخر، تنهد لوكا بعمق ليضع كلتا يديه على رأسه الذي كان على وشك أن ينفجر بسبب تلك اللعينه _كما اطلق عليها_...شعر بالافكار تمزق مخيلته وباتت تصيبه بالجنون، ترى ما الذي تفعله الان؟ هل هي حزينه بسببي؟
ذلك ما دار بمخيلته وهو يفكر بها أملاً ان تكون بخير!..
.
.
•التوقعات؟
•أي سؤال؟•لا تنسوا التصويت ووضع كومنت لطيف من فضلكم 🙏🖤

أنت تقرأ
سأنفـي جمـالكِ † ﴿ قيد التعديل﴾
Vampir-جمعتهم مساومه فتحولت حياتها الى الجحيم.. ﴿منتهيه﴾/ قيد التعديل •نبذة: -كانت نائمه على بطنها عاريه الظهر في سريره تغطي جسدها الشراشف البيضاء.. بينما كان ينظر اليها من كرسيه الجلدي المقابل للسرير.. نهض وجلس بجانبها على حافة السرير.. تمعن بـ تلك الدم...