Horrific Roommate.
Chapter 1.
# Harry POV ;
أعطيتُ الآنسه ورقتي وإبتسمت "أهلاً هاري، ستكُون غُرفتك مشتركة مع شريك سكن حسناً؟"
اومِئ وتبتسِم "سأدُلك لغرفتِك تعال معي."
أسير خلفَها بهدوء وتُوصلني لغُرفتي، ترحَل بعد إعطائي القوانين والتحذيرات، أطرُق الباب .
يفتَح فتىً الباب، قصير نسبةً لطول هاري الشاهِق ، شعرٌ كستنائي ويُبعثِره للجانِب الآخر ، بشرة بيضاء وملامِح بارِزة وحادَة وجذّابة ، عينان زرقاء كالسماء.. لا رُبما كالمُحيط تُغرِقك في مُحيط برودِها هو كان ذو ملامِح لطيفة وأنفُ مستقيم ضّد بياض بشرتِه النقيّة ، بدا هذا الفتَى هو الملاك الفعلّي لوهله بالنسبةِ لهاري .
أبتسِم "مرحباً، أنا هاري ستايلز شريكُ سكنِك الجديد."
يُدير عينيه "أخبرتُهم أنني لا أُريد شريك سكن لعين.. حسناً أُدخل ."
يدخُل وأدخُل خلفَه، يُحدق نحوي "السرير الآخر هو الخاص بِك، يمكنك فعل ما تشاء فقط لا تقترِب من أشيائي وسريري ولا تتدخل في شؤوني وستكون بخير ."
يا إلهِ سيكون سيِء التعامُل .
يُطرق الباب ويذهَب الفتى الذي لم أعرف إسمُه للآن.
يدخُل وخلفَه فتىً بشعرٍ أشقر بجذور بُنيه .
يبتسِم لرؤيتي "مرحباً، شريك سكن جديد؟"
اومِئ بإبتسامه وأُصافحه "هاري ستايلز."
يبتسِم ويُصافحني "نايل هوران، سُررت لمعرفتِك."
"أنا كذلك."
عينين زرقاء وبشرة بيضاء ناصعة ووجنتين محمّره وملامِح مرحة.
ما بالُ أصحاب الأعين الزرقاء غريبون للغايَه؟
يقترِب مني نايل بغرابه وعلى عينيه نظرة غريبة "وآآه."
أعقِد حاجباي وأبتعِد عنه "ماذا؟"
يعقِد حاجبيه "عينيك خضراء!"
أُقهقه "حسناً شُكراً لإخباري."
ينفجِر ضاحِكاً "لالا أنا لم أقصِد إخبارَك، أنا فقط مذهول فعينيك رائعة! أعني هي زُمردية ومشعة! وأنت تبدو لطيفاً."
أبتسِم متجاهلاً إحمرار وجنتاي "شكراً أنت كذلك."
يبتعِد عني ويُحدق بلوي الذي أدار عينيه "سأخرُج أنا نايل، حين تنتهي إلحَق بي ."
يخرُج وأُحدق بنايل "ما بالُه يكرهُني؟"
يُقهقه بتوتر "ل-لا هُو لا يكرهُك، هو فقط.. هذه هي طبيعتُه حول الآخرين أو الغريبيِن تقريباً ولدِيه أسبابُه في هذا التعامُل، فقط عليكَ ألا تقترِب منه صدقني لن يُعجبك الأمر ."
أنت تقرأ
Horrific Roommate .
Fanfictionهاري يُخبِئ سراً خطرًا عن شرِيك سكنِه، ذلك السر الذي يخفِيه هاري يجِب ألا يُفصِح به.. سرّه الذِي يظهَر في مُنتصف اللّيل يُسبب شكًا, والألم الذِي يطفُوا فوق كتِفيه في الصبَاح؟ لكن مَالا يعلمُه هاري أن شريك السكن يُخفي سراً ملعونًا كذَلك مُشابهاً نوعا...