Horrific Roommate .
Chapter 28 * Finally 😎 *
# Harry Styles ;
يُحدق أزايزيل نحو هاري 'أين دُفن والدُك؟'
يعبِس هاري "لم ندفِنه لأنه قد حُرق."
يتذمّر أزايزيل 'كيف عاد لو أن عظامه قد حُرقت هذا مستح..'
يُحدق أزايزيل بالجانب لوهله وكأنما خطرت في ذهنه فكره بينما يبتسِم 'دع البندقية معك بضعُ دقائق وسأعود .'
يعبِس هاري "لكن كتفي أن-"
يُطبطب أزايزيل على يده 'سأعود حالاً إحم نفسك بقدر ماتستطيع .'
يركُض أزايزيل للخارج بينما يعود شبح والد هاري ويبتلِع هاري برُعب .
يُصوب بيد واحده ويطُلق النار فيختفي، يتنهّد هاري بدايةٌ جيدة!
يشعُر هاري بالطاولة تُدفَع ضدّه ضدّ الحائِط!
يسعُل هاري "اللعنه."
تسقُط البندقية بعيدًا بينما يُحدق والد هاري بهاري بأسى 'أسف.'
يُدير هاري عيناه "الجميع يستطيعُ الأعتذار والأعتذار لن يعُيد كتفي لمَ كان عليه. أو بالأحرى لن يُعيد حياتي ."
يقترِب والدُه منه ويغُلق عيناه منتظرًا الألم الهائل الذي سيُلحق به .
يفتَح هاري عينًا واحده ليجِد أن لا أحد في الغُرفه، هل رحَل؟
يدفَع هاري الطاولة بعيدًا ويقتحِم أزايزيل الغُرفه 'هل رحل؟'
يومِئ هاري ويزفِر أزايزيل براحه 'جيد لقد تصرفتُ بأمره، الآن يجب أن نُغير مكاننا فلقَد أصبح معلومًا.'
يومِئ هاري بينما يجمَع أغراضه في حقيبتِه ويُحدق في مضرب البيسبول..
يحشُره في حقيبته، رُبما يحتاجه لاحقًا .
يحاول هاري فرد أجنحته بينما حلّ ألم رهيب في كتفِه المخلوع!
تظهر أجنحتُه ولكن جناحه الأيمن كان مُصابًا ولم يستطِع تحريكه!
يزفِر أزايزيل 'سأصنع طريقة للترحال وسأدع كلاب الجحيم تحرس المكان.'
يعبِس هاري "كِلابُ ماذا؟"
يبتسِم أزايزيل 'كلابُ الجحيم هي ليست كالكلاب الأليفة بل هي ضعفُ الأحجام عشرون مره ولا يُمكن للأنسان العادي رؤيتها بينما هي تنصَاع لأوامر ملك الجحيم وحسب .'
يُصفّر أزايزيل بينما يسمع هاري صوتًا شبيهًا بنُباح الكلاب ويعود خطوتِين "هُم هُنا؟"
يومِئ أزايزيل بينما يضعَ يده في الهواء وكأنه يداعب كلبًا حقيقيًا وتتسِع أعيُن هاري .
يُقهقه أزايزيل 'لن تؤذيك فقط ستحرُس المكان وستؤذي من يقترِب منا .'
# Later .
# لاحقًا :
أنت تقرأ
Horrific Roommate .
Fanfictionهاري يُخبِئ سراً خطرًا عن شرِيك سكنِه، ذلك السر الذي يخفِيه هاري يجِب ألا يُفصِح به.. سرّه الذِي يظهَر في مُنتصف اللّيل يُسبب شكًا, والألم الذِي يطفُوا فوق كتِفيه في الصبَاح؟ لكن مَالا يعلمُه هاري أن شريك السكن يُخفي سراً ملعونًا كذَلك مُشابهاً نوعا...