Horrific Roommate .
Chapter 20 x * Finally 😎💜*
# Harry Styles *His bad person* ;
يفتَح هاري عينيه ببُطئ، يدعك عينيه بلُطف .
يقِف رافعًا حاجِبه، يُريد رؤية ذلك الشيطان، لوي حالًا .
'لقد أستيقظت؟'
يُحدق هاري بحاجبٍ مرفوع نحو ذلك الفتى ويتحدَث بصوتٍ غليظ "أجل. ألم تكُن عينيِك حمراء؟"
يبتسِم لوي 'أجل لكنها تتغير حسبما يكن مزاجي.'
"دعني أحزر، عندما تخجل أو تغضب تُصبح حمراء؟"
يهُز لوي رأسه بالسَلب 'عندما أغضب أجل، عندما أخجل؟ أوه لا عندما أُثار عزيزي.'
يبتسِم هاري وشعَر بصُداع فجأه، يُدلّك جبينه ويُحدق بحاجبين معقودين بلوي "مالذي حدث، أشعُر بصداعٍ لعين!!"
يعقِد لوي حاجبِيه 'هل تُريد أن أُخبرك أنك بالأمس قتلتَ ثلاثة رجَال وأبكيّت هاري خاصتي؟'
عبَس لوي لأن هاري لم يُبدي ردة فعل تدُل على أنه يشعُر بالذنب!!
همهمّ هاري "هذا لا يهُم، هم كانوا يستحقون ذلك على أيةِ حال."
يقِف لوي ويقترِب من هاري بينما عينيّ هاري تُحدق بما يُحاول فعله بإهتمام.
همّ لوي بلمس هاري لكن عينيه الداكنه توسّعت وصفع يد لوي بعيدًا عنه "ل-لا!! أعني. أسف لا تلمسنِي رجاءً."
أنزل هاري رأسه بينما لفّ يده اليسرى حول كتفِه الأيمن. شعر بالذنب قليلاً لكن هو لم يجتز تلك الحوادث بعد .
يهمِس لوي 'هل لا زلت متأثرًا من إعتدائهم؟'
تتوسّع عينا هاري ويُحدق ب لوي "م-ماذا؟ كيف، كيف علِمت؟"
يتنهّد لوي بينما يتمنّى أن يمحِي هذه الحوادث السيئة من بال من خطفّ قلبَه، لكن لا يستطيع.
'الرجال الثلاثة كانوا ثملين بينما عُنقك كان مليئ بعلامات الغرام وملابسك كانت رثّه وممزقه، حادثةُ إعتداء! لكن لمَ فقدت أعصابك؟'
" لا أعلم، على أيةِ حال كيف تستطيعُ معرفة مكاني أينما كُنت؟"
'أنت تتعامل مع ملك الجحيم عزيزي، أنا ملك لجميع الشياطين لذا أستطيع الشعور بدمائك الشيطانية تنجرِف بداخل أوردتِك. أجبني الآن لمَ فقدت أعصابك؟'
أفكارُ هاري عادت للوراء قليلاً ..
# Flash back - before 1 year -
# عودة للماضي -قبل سنه واحده- :"وآو من لدِينَا هُنا؟"
أستدِير بهلَع لأجِد شُبان يترنّحون في سيرِهم!
ثِملون!! اللعنه.
أُحدق بالسماء، اللعنه لمَ أنا ذهبتُ لهذا الزُقاق الضيّق! لن يُمكنني التحلِيق هنا!
أنت تقرأ
Horrific Roommate .
Fanfictionهاري يُخبِئ سراً خطرًا عن شرِيك سكنِه، ذلك السر الذي يخفِيه هاري يجِب ألا يُفصِح به.. سرّه الذِي يظهَر في مُنتصف اللّيل يُسبب شكًا, والألم الذِي يطفُوا فوق كتِفيه في الصبَاح؟ لكن مَالا يعلمُه هاري أن شريك السكن يُخفي سراً ملعونًا كذَلك مُشابهاً نوعا...