Horrific Roommate .
Chapter 29 x
• كومنتز على كل الفقرات بيبيز، آنجوي أنجلز •
# Harry Styles ;
أفتح عيناي بينما ألهث، مالذي حدث؟ لمَ أنا أجثُوا على رُكبتاي؟
أُحدق بضعَف وإرهاق بيداي، يداي ممتلِئه بالدماء بينما ترتعِش بقوة، مالذي حدّث؟
أسحب نفسًا طويلاً لأُهدأ أنفاسي بينما أُحاول تذكُر ماحدث .
تتوسَع عيناي بعدما تذكرتُ، أنا قتلتُ ناعومي قبل أن تُحاول قتلي!
أستدير وأجدها ميته بينما عصىً معدنية غريبة تتوسّط جسدها .
أبتلِع بينما رعشة رُعب هزّت جسدي بهلع .
لمَ أنا لا أتذكُر الكثير! مالذي حدَث؟
أنا لا أتذكر سوى دموعي التي تحرِق وجنتاي بينما أنا طعنتُ يدها لأُثبتها وقبل أن أغرس العصى المعدنية أو بالأحرى السيفُ غريبُ الشكل شيءٌ ما أوقفني مما جعلني أنهار .
أسحبُ نفسًا طويلاً بينما لا تزال يدي ترتعِش .
شعرتُ بدموعي تنسدِل على وجنتاي، أليس من المفترض أن أشعُر بسعادة أن اللعينه ناعومي ميته؟ لمَ أشعُر بهمٍّ وألم شديد؟
أقِف بضعَف بينما تهتزّ ساقاي وأسقُط أرضًا، أعتدِل وأسحب ساقاي لصدري وأنفجر باكيًا، أنا أشعر بألم بجميع أنحاء جسدي ولا أستطيع وصفَه!
أُسند رأسي للخلف على الحائِط بينما أُحدق بدونكاستر من هذا المرتفع، يا تُرى أين أنا؟ أين أزايزيل؟
يُفتح الباب ويظهر أزايزيل بتعابير حزينه، مالأمر؟
أقِف بسرعه بينما تخُونني ساقاي وأهُم بالسقوط أرضًا لكنهُ يلُف يدِيه حول خصري ويوقفني جيدًا بينما يدٌ حول خصري والأخرى تُمسك بيدي التي تُٰحيط عُنقه ويثبتني واقفًا جيدًا .
يهمِس بحُزن 'أنت بخِير؟'
"أود عدم إقلاقِك والكذب، لكنني سأكون صريحًا جميع جسدي يؤلمني بينما أطراف يداي وساقاي ترتعشان وأشعُر بصداع ولا أتذكرُ الكثير ."
تنعقِد ملامحُه وتعابيرُ وجّهِه.. تعابِيرُه لا تُبشر بخّير!
'مالذي تتذكرُه؟'
أخذ نفسًا "سوا أنني غاضب وأبكي وطعنتُ كتفها لأُثبتها وشيءٌ ما منعني وأنهرت؟ لا شيء ."
يشُد بيدِيه حول خصري بينما تختفِي تعابير وجهه ولا أستطيع قرائتها 'لا بأس لنعُود للسكن الأوضاع أصبحت على مايرام. ر-ربما.'
آنهى حديثه بنبرة ضعيفة وهذا أقلقنِي كثيرًا!
"هل هُنالك شيءٍ ما تُود إخبارِي بِه؟"
أنت تقرأ
Horrific Roommate .
Fanfictionهاري يُخبِئ سراً خطرًا عن شرِيك سكنِه، ذلك السر الذي يخفِيه هاري يجِب ألا يُفصِح به.. سرّه الذِي يظهَر في مُنتصف اللّيل يُسبب شكًا, والألم الذِي يطفُوا فوق كتِفيه في الصبَاح؟ لكن مَالا يعلمُه هاري أن شريك السكن يُخفي سراً ملعونًا كذَلك مُشابهاً نوعا...