Horrific Roommate .
Chapter 40 x
• الأمل ليس حُلم بل وسِيلة لجعّل الأحلَام حقِيقة واقِعة .
# Harry Styles ;
تتوقّف أنفاسي في رئتَاي بينمَا أستطِيع الشعُور بتوتُر قابرِييل أمامِي، أين إزيكيل بحق الجحِيم!!
أبتلِع بينما يتنهَد أزايزيل 'أنتَ تعلَم أنهُ لا فُرصة لك أمامي صحِيح؟'
يدَاي شقّت طريقَها لقميِص قابرييل بينما يبتسِم قابرييل 'من يعلَم؟'
يبتسِم أزايزيل بينما أُحدق بعينيه الحمراء 'هاري. لمَ الهرب وأنت تعلَم أن مصِيرك بين يدَاي؟'
أشعُر بقلِبي يهوي للأسفَل "ه-هل كُنت طوَال الوقّت تعلَم أنني ملاكٌ أصِيل وكُنت تُخفي عنِي ذلك طمعًا في نعمتِي؟"
يحُك ذقنه بينما يعبِس 'أوبس يبدُو أن خُطتي مكشُوفة الآن؟'
ينفجِر ضاحكًا 'أجل كُنت، ولم أعتقِد أنهُ يوجَد ملاكٌ أصِيل بهذا الغبَاء والحماقَة هاري!!'
هذا كُله كذِب. لقَد أحبنِي فعلاً، أعنِي رُبما ذلك، كُنت أستطِيع رؤية ذلك في عِينيه. مالذِي يحدُث .
يُخرِج أزايزيل سيفَ الملائكة ويتنهَد 'أسف قابي أنتَ أردت ذلِك.'
يُظهِر قابرييل سيفَه كذَلك وأعُود خطوتِين للخَلف بهلع، هل سيُمسك بي؟ هل سيأخُذ نعمتِي؟ هل سأموت؟
بطرِيقة سريعَه سقَط قابرِييل أرضًا ميتًا بينما تتسِع عيناي، أنا التالي .
يطرُق عظَام عُنقه 'كانَ ذلِك سريعًا كاللعنه، الآن هاري هل ستُسهِل الموضُوع عليّ؟'
إن سلمتُ نفسِي له سأكُون السبب في إبادة البشرية والسَبب في تدمِير السماء .
أعضّ على شفتِي بينما بِضع خطواتّ للخَلف ويتنهَد ' لا أظُن ذلك.'
يظهَر أزيكيل فجأه من العدَم ويُناولني سيفَ النصل الأول وأُمسكه بيداي بينما شعرتُ بشعور غريِب فور ألتفاف أناملي حولَه، شعرتُ ب النشوة، شعُور غريب. لهثَت بينما شعرتُ بالغرابة حول ذلِك الشعُور .
شعرَت بضّخ الدماء في ورِيدي، شعُورٌ غرِيب ولكِن مُحمّس .
أُحدق بما حولِي بغرابة، الشعُور كان فعلاً غريبًا .
آخذ نفسًا وأقِف مستقيمًا بينما أُحدق نحو أزايزيل، إن أصبتُه بسيف النَصل سيرحَل للأبد. هُو ولوي، وسأعُود لكونِي وحيدًا .
فجأه تحرَك أزايزيل بطريقة غريبة، كمَا في الأمس. ذرفَت عيناه دموعًا دمويه سارَت فوق بشرتِه الحنطِية بينما عبَس وإرتعَش مُجددًا .
أنت تقرأ
Horrific Roommate .
Fanfictionهاري يُخبِئ سراً خطرًا عن شرِيك سكنِه، ذلك السر الذي يخفِيه هاري يجِب ألا يُفصِح به.. سرّه الذِي يظهَر في مُنتصف اللّيل يُسبب شكًا, والألم الذِي يطفُوا فوق كتِفيه في الصبَاح؟ لكن مَالا يعلمُه هاري أن شريك السكن يُخفي سراً ملعونًا كذَلك مُشابهاً نوعا...