Horrific Roommate Season 2 .
Chapter 41 x
• الصمّت أفضلُ من التُراهات .
# Harry Styles ;
أحمِل كُتبي وأدخُل لصفّ الأدب مع نايل .
أُحدق بالبروفيسور بتمَلمُل، أنا إستطعتُ العودَة للجامِعة لأن الطبِيب الذِي كان يهتَم بحالتِي الجسدِية في الأشهُر السابقة والذِي ساعدنِي في الثمان أشهُر الجحيمية إستطَاع إقناع مُدير الجامعة بإعادتِي .
أُحدق بنايل وأهمِس "لدِيك خُطط بعد المحاظرَة؟"
يومِئ بعبُوس 'أسف هارولد سنخرُج أنا وزين سويًا، لا أُمانع بمرافقتِك لنا!'
أبتسِم بتكلُّف "لا أنا فقَط كُنت اتسائَل لا علِيك."
يومِئ وينقُل نظرَه للبروفيسُور والهُراء الخاص بِه .
تنتهِي المُحاظره وأنسحِب خارِجًا بينما أُلقي نظرَه خلفِي لأجِد ذلك الفتَى الغرِيب الذي يُراقبنِي ويدعِي أنهُ لا يفعَل، أتجاهلُه وأذهَب للسكَن، دائِمًا ما يختفِي حين دخُولي السكَن .
أخرُج من المصعَد وخطوتُ للمسكَن فور فتحِي الباب شعرتُ بعينان علي، أستدرّت لأراه واقفاً بعيدًا ويُمسك بصحيفَة ولدِيه نظارة شمسِية، أنا لا أستطِيع رؤية وجهِه بسبب القلنسوَة التِي يرتدِيها .
أمُر بجانِبه وحاولتُ معرفَة هويتِه وفشِلت، فتحتُ النافذة العملاقه الخلفِية وحدّقت ب الإرتفاع .
ركضّت وسحبت قميصَه وركضتُ بسرعه للأمام بينما يصرُخ لأن أتوقّف وأنني مجنُون، فردتُ أجنحتِي وقفزّت .
حلّقت للسطّح الخاص بالجامِعة ورميتُه بقسوة، لم يبدُو مذهولاً أنني أُحلق .
أقترِب وأنزَع نظارته وأرميها بينما حدقتُ بالفتَى بغرابة "من أنّت؟ ولمَ تُراقبنِي!!"
'أنا لا أُراقبُك أيّها المجنُون!!'
أُدحرِج عيناي "أجل صحِيح أنا أُصدقّك، لمَ تُراقبُني وإلا أُقسم أنني سأُحطم عُنقّك!"
يُحدق بالجانِب الأخر 'أنا لا أستطِيع الإفصَاح لكنِني يجِب علي فعلُ ذلك.'
أمُسك ياقة قميصِه وأرفعُه "أنصِت لي جيدًا أيها الحشرة أنا لم أعُد شخصًا طيبًا كمَا في السابِق، إن لم تتحدّث الآن لمَ تلحَق بي ولحسَاب من تعمَل ستفقِد أسنانك ومؤخرتَك اللعينه!!!"
يهلَع 'صدقِني أنا لا أستطِيع الإف-'
أصرُخ "أُقسم سأجعلُك تتمنَى لو كُنت ميتًا!!!"
يتحدّث بسُرعه بينما يُغلق عينيه 'أنا أُمرت من قِبَل المِلك لمتابعتِك ولأكُون دقيقًا لحمايتِك وجلَب أخبارِك للملك!'
أنت تقرأ
Horrific Roommate .
Fanfictionهاري يُخبِئ سراً خطرًا عن شرِيك سكنِه، ذلك السر الذي يخفِيه هاري يجِب ألا يُفصِح به.. سرّه الذِي يظهَر في مُنتصف اللّيل يُسبب شكًا, والألم الذِي يطفُوا فوق كتِفيه في الصبَاح؟ لكن مَالا يعلمُه هاري أن شريك السكن يُخفي سراً ملعونًا كذَلك مُشابهاً نوعا...