Horrific Roommate Season 2 .
Chapter 49 x
# Harry Styles ;
توقّفت فجأه عن الحركَه وحدّقتُ بما حولِي بهدُوء وحذَر, أنا في مُنتصَف المتنزّه .
زفّرت بهدُوء وسرتُ مبتعدًا لكنني إصتدمّت بشيءٍ ما أسقطنِي أرضًا, حدّقتُ وعبَست؟
لا شيِء أمامي!! مالذِي أسقطنِي بحقّ الجحِيم؟
مددّت يدِي بينما أنعكّس زُجاج شفّاف أنا محبُوس؟
توّسعت عيناي بينما طرقتُه, سرتُ حولَه ولم يبدُو كبيرًا. أنا محبُوس في مُربع مقفَل!
شعرتُ بظّل خلفِي لأستدِير وأرى تِلك الشقراء تُحدق نحوِي بذُعر وتبدُو كما لو كَانت تتحدّث لكنني لا أستمِع, كانتَ تصرُخ وتضرِب يدِيها بالصندُوق بينما أُحدق نحوَها بهلَع, مالذِي تفعلُه؟
تؤشِر خلفِي بذُعر بينما إبتلّعت وتصنّمتُ في مكانِي .
إستدّرت ببُطئ شدِيد لأُذعَر بعد رؤيتي لآنسه واقفه مُقابلاً لي .
لم تبدُو لطِيفة بتاتًا ولم تبدُو تُريد مساعدتِي. اللعنه!
زفَرت هي بهدُوء وحدّقت بِي, أو خلفِي لأكُون دقيقًا, حدقتُ بكارا التِي تُحدق بالآنسه بصدمة وعينِين مُتسعَة .
'كارا لن تتخلّى عن تصرُفاتها الخرّقاء التِي ستدفعُها لحَافة المُوت.'
حدّقتُ بالآنسه بهدُوء وغرابة "من أنتِي!"
'أكوافيرز'
سخِرت "هل أنتي تقرأين تعوِيذة أو ما شَابه؟"
جعّدت ملامِح وجههّا بغضَب, حسنًا تبدُو هذه النُكته سيئة وقد أغضبتهَا كثيرًا .
دفّعت بيدها ليصتدِم ظهرِي بنهايَة الصندُوق وأسقُط فوق مؤخرتِي, اللعّنه هذه الطفلَة قوية!
وقفّت بغضَب "مالذِي فعلتِيه بحقّ الجحِيم أيتُها الطِفلة!!"
صرخَت بغضَب 'أنا الملِكة أكوافيرز أيها اللّعين أستطِيع إبادتَك بنفخَه!!'
قهّقهت بسخُرية لإستفزازها "بالطبّع أنتي لستِي كذلِك! أنتي مُجرد طفلَة هرَبت من منزِلها لتُمارس بعض تفاهات الأطفَال!!"
حدّقت نحوِي بهدُوء, حسنًا هذا أخافنِي. تبدُو تُفكر بطريقة جيده لحرقِي أو بكيفية طهّوي لأُصبح باربيكيو .
إبتلَعت وأبقيتُ نظرة السُخرية على عيناي التِي تلاشت فور أن وقفَت. اللعنه أستفزازُها لم يكُن بصالحِي .
بضعُ دقائِق من التحدِيق ثُم توسّعت شفتِيها بإبتسامه خبِيثة. اللعنه مُجددًا .
همهمّت 'بما أنني لا أستطِيع إيذائك لأنكَ المُختار لهذِه المُهمّة. لا بأس من العبَث بمشاعِرك قليلاً.'
أنت تقرأ
Horrific Roommate .
Fanfictionهاري يُخبِئ سراً خطرًا عن شرِيك سكنِه، ذلك السر الذي يخفِيه هاري يجِب ألا يُفصِح به.. سرّه الذِي يظهَر في مُنتصف اللّيل يُسبب شكًا, والألم الذِي يطفُوا فوق كتِفيه في الصبَاح؟ لكن مَالا يعلمُه هاري أن شريك السكن يُخفي سراً ملعونًا كذَلك مُشابهاً نوعا...
